الصفحه ٢١٥ : فيه القطع وفهم منه جواز الإتباع إذا كان العامل فيهما واحدا نحو ذهب زيد
وعمرو العاقلان وهو من باب أحرى
الصفحه ٢١٦ : بعضها اقطع معلنا
وفهم من قوله
أو بعضها اقطع ؛ قطع بعضها وإتباع بعضها ويلزم على هذا أن يكون بعضها
الصفحه ٢١٩ : إلا فى النكرة المؤقتة نحو صمت شهرا
كله ، ومنه قوله :
١٤٢ ـ يا ليتنى كنت صبيا مرضعا
الصفحه ٢٢٥ : حقا مفعول باعطف وأو سابقا وأو مصاحبا
معطوفان عليه وفى الحكم متعلق بسابق وهو مطلوب للاحق ومصاحب فهو من
الصفحه ٢٣٤ : هو بدل غلط وبه سلب صفة ومفعول
سلب ضمير عائد على الحكم المفهوم من الكلام وتقدير كلامه وإن صحب البدل
الصفحه ٢٣٧ :
الإشارة إلى
حذف حرف النداء وفهم من البيت أن فى حذف حرف النداء مع اسم الجنس واسم الإشارة
خلافا
الصفحه ٢٤١ : ألزمه نصبا يعنى فى التابع المستوفى للشروط وذلك إذا كان التابع غير عطف
النسق والبدل وكان مضافا مجردا من
الصفحه ٢٦١ :
وما به خوطب
ما لا يعقل
من مشبه اسم
الفعل صوتا يجعل
يعنى أن ما
الصفحه ٢٨٠ : من أن والظاهر أنها مؤكدة لأنه قد علم أن كلامه فى الناصبة.
ثم أشار إلى
الثانى بقوله :
(وإن عدم* لا
الصفحه ٢٨٦ :
لأن المصدر اسم
خالص إذ هو من قبيل الجوامد بخلاف اسم الفاعل والمفعول وأطلق فى قوله عطف وهو مقيد
الصفحه ٣١٥ : . الثانى عشر فعالى بضم
الفاء وفتح العين مشددة نحو شقارى اسم نبت وفهم من قوله والاشتهار أنه قد جاء
المؤنث
الصفحه ٣١٧ :
وارتأى ارعواء وارتياء لأن نظيرهما من الصحيح يستحق أن يكون ما قبل آخره ألفا نحو
احمرّ احمرارا واقتدر
الصفحه ٣٣٩ :
لتلو يا
التّصغير من قبل علم
تأنيث او
مدّته الفتح انحتم
يعنى أن
الصفحه ٣٤٠ : للنّسب
وعجز المضاف
والمركّب
وهكذا زيادتا
فعلانا
من بعد أربع
الصفحه ٣٤١ : ومعموله فهو من عطف الجمل. ثم قال :
وألف التّأنيث
ذو القصر متى
زاد على
أربعة لن