الصفحه ٢٩٥ : هذا
الباب على معناه من المضى بخلافه فى باب أدوات الشرط فلذلك تقول لو قام زيد أولا
من أمس لأكرمته أمس
الصفحه ٣٠٧ : أردت مثل
ثانى اثنين
مركّبا فجئ
بتركيبين
يعنى أنك إذا
أردت بالمركب من أحد عشر
الصفحه ٣٢٢ : ما تقدم من الأحكام إما نادر كقول بعضهم فى كهلة كهلات وحقه الإسكان لأنه صفة
وإما ضرورة كقول الراجز
الصفحه ٣٣٣ : فى كون ثالثه مدة كذا فعولة نحو حمولة وحمائل وفهم
من قوله : (ذا تاء أو مزاله) خمسة أخر وهى فعال بفتح
الصفحه ٣٣٦ :
والسّين
والتّا من كمستدع أزل
إذ ببنا
الجمع بقاهما مخلّ
نهاية
الصفحه ٣٣٨ :
إن كان بعض
الاسم فيهما انحذف
يعنى أنه يجوز
أن يعوّض من المحذوف ياء فى باب التكسير والتصغير
الصفحه ٣٤٦ :
رابعة فى اسم ثانيه متحرك وجب حذفها لدخولها فى الضابط الأول ولم يتعرض
للراجح من الوجهين قيل والحذف
الصفحه ٣٤٧ :
يعنى أن ياء
المنقوص إذا كانت خامسة وجب حذفها فتقول فى معتدى معتدىّ وفهم من ذلك أن حذفها إذا
كانت
الصفحه ٣٦٩ : البناء السادس خلاف : مذهب الكوفيين والأخفش أنه أصل.
ومذهب سائر البصريين أنه مخفف من فعلل بالضم وفى
الصفحه ٣٧٤ : ء من كلامه
لفظ بديع
الشكل فى انتظامه
حروفه أربعة
تضم
وإن
الصفحه ٣٨٢ :
قمطر فتقول قرأى وهذا النوع الرابع هو القسم الثالث من أقسام الهمزتين
الواقعتين فى كلمة واحدة وهى أن
الصفحه ٣٩٠ : من إعلال أحدهما وتصحيح
الآخر لئلا يتوالى إعلالان والأحق بالإعلال منهما الثانى لتطرفه وذلك نحو الهوى
الصفحه ١٤ :
والنّقص فى هذا الأخير أحسن
وفى أب
وتالييه يندر
وقصرها من نقصهنّ
الصفحه ٣٧ :
موصول وإذا نصبت فقلت من ذا ضربت أزيدا أم عمرا علم أن ذا ملغاة لأنك أبدلت
من اسم الاستفهام بالنصب
الصفحه ٣٨ : الخالصة واحترز بها من
الصفة غير الصريحة وهى الصفات التى أجريت مجرى الأسماء نحو أبطح وأجرع وصاحب فلا
يوصل