الصفحه ١٦١ : الإعراب بحرف بعده نون واحترز به من جمع التكسير فإنه يكفى عن وجودها فى
المضاف إليه نحو الضاربا زيد والمكرمو
الصفحه ١٧١ :
وأعربوا نصبا
إذا ما نكّرا
قبلا وما من
بعده قد ذكرا
هذا تصريح بما
الصفحه ١٩٥ : والجر بها على الإضافة
وقوله مع أل أى مع كون الصفة مصحوبة لأل ودون أل أى مجردة من أل مصحوب أل أى
المعمول
الصفحه ١٩٦ :
الثامن مضاف
إلى موصوف يشبهه نحو رأيت رجلا حديد سنان رمح يطعن به والمجرد من الإضافة وأل يشمل
ثلاثة أنواع
الصفحه ٢١٣ : وأفعل
التفضيل وقد تقدم بيان ذلك كله وصعب وذرب من الصفة المشبهة والذرب بالذال المعجمة
هو الحادّ من كل شى
الصفحه ٢٢١ :
الضمير وهو صدر الصلة بالمجرور وهو متعلق بالاستقرار على أنه حال من الضمير
المستتر فى الخبر ويجى خبر
الصفحه ٢٢٧ :
١٤٨ ـ فأصبحت فيهم آنسا لا كمعشر
أتونى فقالوا
من ربيعة أم مضر
الصفحه ٢٤٨ :
فلا يجمع بينهما وفهم منه أن اللام غير لازمة لكون الألف تعاقبها فتقول يا لزيد
ويا زيدا ولا يجوز يا
الصفحه ٢٥٦ :
من قوله بإثر ارجونيا ثم إن الاختصاص يكون فيه الاسم مقرونا بأل أو مضافا ،
وقد أشار إلى الأول بقوله
الصفحه ٢٦٢ : يكون مستقبلا وهو المراد
بقوله آتيا وفهم منه أن المضارع إذا أريد به الحال لا يؤكد بهما. الثانى أن يكون
الصفحه ٢٦٤ : يكون من باب النعت بالمصدر فيصح وليس بقياس وبما متعلق
باشكله وما موصولة وهى واقعة على الحركات المجانسة
الصفحه ٢٧١ :
به من الجمع المذكور أو بما لحق به كسراويل امتنع من الصرف فتقول فى رجل سميته
مساجد أو سراويل مررت
الصفحه ٢٧٢ : ووزن غطفان
فعلان وقد يكون على غير ذلك من الأوزان نحو سلمان وعمران وعثمان وخراسان وقوله
حاوى مبتدأ وخبره
الصفحه ٢٨٥ :
لأن مكانك
بمعنى اثبتى ، ومنه فى الثانى قوله تعالى : (تُؤْمِنُونَ بِاللهِ
وَرَسُولِهِ وَتُجاهِدُونَ
الصفحه ٢٩٢ :
أجبّ الظّهر
ليس له سنام
يروى ونأخذ
بالجزم والنصب والرفع ، وفهم من قوله من بعد الجزا أن ذلك