الصفحه ٢٩ : ولا مدخل هنا للكنية فإنها من قبيل المضاف ويلزم حينئذ أن
يكون اللقب هو المضاف إليه لأنه قد ذكر قبل أنه
الصفحه ٣٢ : مقرونا بالكاف واللام معا فتقول ذلك
وأولى لك وفهم منه أن القريب ما لا يقترن بالكاف وحدها ولا بالكاف واللام
الصفحه ٤٢ :
المعرف بأداة التعريف
هذا هو النوع
الخامس من المعارف والمراد بأداة التعريف الألف واللام. واعلم أن
الصفحه ٥١ : إليه بقوله : (وجوزوا التقديم) وقوله : (إذ لا ضررا)
أى إن لم يعرض عارض يمنع من تقديمه كما سيأتى ، ومن
الصفحه ٦٠ :
٣٠ ـ من لد شولا فإلى إتلائها
أى من لدن أن
كانت شولا فذا إشارة إلى الحذف وهو مبتدأ واشتهر خبره
الصفحه ٦٣ : إعمال ليس فترفع الاسم وتنصب الخبر بشرط أن يكون اسمها نكرة فتقول
لا رجل قائما ، ومنه قوله :
٣٤
الصفحه ٧٩ : نصبك الاسم مثاله لا ظالم رجل محمود
ولا طالب علم محروم ، وفهم من قوله وبعد ذاك أن الخبر لا يجوز تقديمه
الصفحه ٨٧ : وتحسب حبهم
عارا علىّ ومن حذف الأول ، (وَلا يَحْسَبَنَّ
الَّذِينَ يَبْخَلُونَ بِما آتاهُمُ اللهُ مِنْ
الصفحه ٩٧ :
وفى استحلى استحلى وفهم من قوله بهمز الوصل أن ذلك الفعل لا يكون إلا ماضيا
لأن المضارع لا يفتتح
الصفحه ١٢٠ : دخل معه متعدّ بنفسه. الثالث أنه انتصب نصب الظرف وأجرى
مجرى المبهم من ظروف المكان.
فأما على
الثانى
الصفحه ١٢٥ : المعية أى من شركائكم أو يكون مفعولا بفعل مضمر تقديره
وأجمعوا شركاءكم من جمع. والنصب مبتدأ ويجب خبره وأو
الصفحه ١٣٧ :
فطرّا حال من
الكاف فى عنكم وهو مجرور بعن. فإن قلت فد فهم من تخصيصه المنع بالمجرور أن ما عدا
الصفحه ١٣٩ : الفعل وهو أشير وليس فيها
حروف الفعل الذى يفهم منه وليت حرف تمنّ وفيها معنى الفعل وهو أتمنى وكأن حرف
الصفحه ١٤١ : أو أحق مع كون المبتدأ أنا
لما يؤدى إليه من تعدى فعل الفاعل المضمر المتصل إلى مضمره المتصل ، لأن
الصفحه ١٥٨ : » الاستفهامية إذا دخل عليها حرف جر نحو بكم درهم أى بكم من درهم وذكر
المرادى فى هذا الفصل مواضع غير هذين لم تشتهر