الصفحه ٣٢١ :
وفهم من الشروط أن مراده ثلاثة أوزان بالتاء نحو قصعة وسدرة وغرفة وثلاثة
مجردة نحو دعد وهند وجمل
الصفحه ٣٢٦ :
(ما لم يضاعف فى الأعمّ ذو الألف)
يعنى أن
المضاعف من نحو فعال كزمام وبنان لا يجمع على فعل كراهية
الصفحه ٣٣٢ : أو مضاعفا أخرج المعتل
اللام والمضاعف بقوله :
(وناب عنه أفعلاء فى المعلّ* لاما ومضعف)
من أمثلة جمع
الصفحه ٣٥٣ : منه الفاء وكانت لامه ياء كشية ودية يجب جبره يعنى رد ما حذف منه وهو الواو
ويفتح عينه فتقول وشوىّ وودوى
الصفحه ٣٥٦ :
التّأنيث من محرّك
سكّنه أو قف
رائم التّحرّك
يعنى أن غير
هاء التأنيث من المحرك
الصفحه ٣٦٣ :
مفهومة من النظم وفهم منه أن الفصل إذا كان بغير ما ذكر لم تجز الإمالة.
وما مبتدأ وهى موصولة وصلتها
الصفحه ٣٦٤ : ، وفهم منه أن ما كان على خلاف المثالين
المذكورين يمنع الإمالة نحو طالب وقادر وراكب وقبائل وضبارم. وكذا
الصفحه ٣٧٠ :
ومثل منصوب على الحال من الضمير المستتر فى الزائد ويجوز رفعه على إضمار
المبتدأ ، أى وذلك مثل
الصفحه ٣٨٠ : :
ومدّا ابدل
ثانى الهمزين من
كلمة إن يسكن
كآثر وائتمن
يعنى أنه إذا
اجتمع همزتان
الصفحه ٣٨٦ :
الألف والنون لازمتان لهذا فلم يحكم له بحكم المتطرف لأنه ألزم للكلمة من
تاء التأنيث وهو المنبه عليه
الصفحه ٣٨٧ : لام
فعلى وصفا بضم الفاء إذا كانت واوا أبدلت ياء نحو دنيا وعليا أصلهما دنوى وعلوى
لأنهما من الدنوّ
الصفحه ٣٩٧ : ) [الأحزاب : ٣٣] وقوله وقرن نقلا أشار به إلى قراءة نافع وعاصم ووجه قراءة
قرن بالكسر أن أصله من قرّ بالمكان
الصفحه ٧ :
الكلام وما يتألف منه
الكلام خبر
مبتدأ مضمر وهو على حذف مضاف وما موصولة واقعة على الكلم والضمير
الصفحه ١٨ :
وقوله : فانتبه
أى لما استعملته العرب من الفرق بين نون الجمع ونون التثنية ومن مواضع النيابة
أيضا
الصفحه ١٩ : فى خمسة أمثلة من الفعل وإليه أشار بقوله :
واجعل لنحو
يفعلان النّونا
رفعا