الصفحه ١٨٣ : والتلو
التابع وفهم من تقديمه النصب أنه هو الأصل والخفض جائز وإن كان على خلاف الأصل
ووجهه قصد التخفيف
الصفحه ١٩٨ :
وجه
وجه
وجها
وجه
فهذه اثنتان
وسبعون مسألة كلها مفهومة من بيت واحد وثلث بيت
الصفحه ٢٠٦ :
المصنف إجازته إلى سيبويه وفهم من كلام الناظم الأقوال الثلاثة لأن قوله مبتدأ
يحتمل الوجهين إذا لم يذكر
الصفحه ٢٢٢ :
نحو ضربتك أنت والمجرور نحو مررت بك أنت وهذا النحو من قبيل التوكيد اللفظى
المرادف.
عطف البيان
إنما
الصفحه ٢٢٨ :
ولذلك فصله عما قبله. وبأو متعلق بقسّم لقربه منه وهو مطلوب فى المعنى
لقوله خير واشكك وما بينهما
الصفحه ٢٣٨ : من أحكام التابع المضموم وإلى ذلك أشار بقوله : (وليجر
مجرى ذى بناء جدّدا) أى ويجرى فى المنوى الضم مجرى
الصفحه ٢٤٧ : بيخص ولؤمان نومان مبتدأ
وكذا خبره وباقى الإعراب واضح.
الاستغاثة
هى نداء من
يخلص من شدة أو يعين على
الصفحه ٢٥٤ : تقول فى النسب إلى تأبط
شرا تأبطى لأن من العرب من يقول يا تأبط وكأنه إنما منعه فى الترخيم لكونه لم
يعتمد
الصفحه ٢٦٣ : ) [الأنفال : ٢٥] ومثاله بعد الشرط بغير إما قوله :
١٧٦ ـ فمهما تشأ منه فزارة تعطكم
الصفحه ٢٨٢ : فَأَفُوزَ) [النساء : ٧٣] واحترز بقوله محضين من النفى المبطل بالإثبات نحو ما أنت إلا
تأتينا فتحدثنا ومن الأمر
الصفحه ٢٨٣ : الواو
مثل الفاء المتقدمة فى وجوب إضمار أن بعدها ونصب الفعل المضارع بعد النفى أو الطلب
وفهم ذلك من تشبيهه
الصفحه ٢٨٨ :
(ما نَنْسَخْ مِنْ
آيَةٍ أَوْ نُنْسِها نَأْتِ بِخَيْرٍ مِنْها أَوْ مِثْلِها) [البقرة : ١٠٦] الرابعة
الصفحه ٢٩٤ : وإنما رجح الشرط وإن
كان متأخرا لأنه عمدة الكلام والقسم توكيد الكلام ، وفهم من قوله رجح أنه يجوز
الاستغنا
الصفحه ٣٠٢ : ألفاظ
العدد من ثلاثة إلى عشرة إذا كان واحد المعدود مذكرا لحقته التاء ، وإن كان واحده
مؤنثا لم تلحقه التا
الصفحه ٣١٤ :
تمتنع منه تاء الفرق فى المؤنث فى الغالب. وفهم من قوله كقتيل أن يكون بمعنى مفعول
لأن قتيلا بمعنى مقتول