الصفحه ٣٩١ :
فصل
لساكن صحّ
انقل التّحريك من
ذى لين آت
عين فعل كأبن
يعنى أن
الصفحه ٣٩٢ :
يعل نحو أبيض وأسود لأنه لو أعل لالتبس بالفعل إذ ليس فيه علامة يمتاز بها
عنه وفهم منه أيضا أنه إن
الصفحه ٢٤ : الضمير
إذا تأتى اتصاله بما قبله لا يجىء منفصلا فى الاختيار وفهم منه أنه يجىء فى غير
الاختيار منفصلا مع
الصفحه ٢٥ :
ذلك نبه بقوله : (وقد من ما شئت فى انفصال) فإذا تقدم غير الأخص وجب انفصال
الثانى وإذا تقدم الأخص
الصفحه ٣٩ : *
وصدر وصلها ضمير انحذف) ، ومن ذلك قوله عزوجل : (ثُمَّ لَنَنْزِعَنَّ
مِنْ كُلِّ شِيعَةٍ أَيُّهُمْ أَشَدُّ
الصفحه ٦٦ :
وحتما حال من الضمير المستتر فى متصلا أو نعت لمصدر محذوف والتقدير اتصالا حتما أى واجبا. ثم قال رحمهالله
الصفحه ٧٥ : :
٤٥ ـ أنا ابن أباة الضّيم من آل مالك
وإن مالك
كانت كرام المعادن
فإن صدر
الصفحه ١١٥ : أشار إلى القسم الثالث ، فذكر أنه يجب حذف عامل المصدر فى ستة مواضع.
أشار إلى الأول منها بقوله
الصفحه ١١٧ : النوعين فعل واجب الحذف تقديره أحق إن كان المبتدأ غير
متكلم وحقنى إن كان متكلما ، وفهم من قوله مؤكدا أنه
الصفحه ١٢٢ :
التّصرّف الّذى لزم
ظرفيّة أو
شبهها من الكلم
يعنى أن ما
يستعمل من أسماء الزمان
الصفحه ١٢٩ : التوكيد فى غير
التفريغ على قسمين الأول أن يكون المستثنى مقدما على المستثنى منه والآخر أن يكون
متأخرا عنه
الصفحه ١٤٠ : عائد على زيد ومفردا حال من ذلك الضمير ومن عمرو متعلق
بأنفع ومعانا حال من عمرو والعامل فيهما أنفع وأصله
الصفحه ١٥٧ :
كقوله :
١٠٤ ـ وليل كموج البحر أرخى سدوله
وفهم من قوله :
(وبعد الواو شاع ذا العمل) أن ذلك بعد بل
الصفحه ١٦٩ : :
واثر ربت
ولدن إن قدرا
من قبل فعل
نحو من لدن قرا
وأجاز المرادى
أيضا أن يضاف إلى
الصفحه ١٧٧ : بقوله : (وفى المقصور عن*
هذيل انقلابها ياء حسن) وفهم من تخصيصه المقصور أن ألف التثنية لا تبدل عندهم وفهم