الصفحه ١٩١ :
كضارب أو على غيره كمكرم ومدحرج وشمل قوله من ذى ثلاثة جميع أنواع الفعل
الثلاثى.
ثم أخرج فعل
الصفحه ٢٠٧ : الرجل زيد وقوله مسجلا منصوب على الحال من فعل والمسجل المبذول
المباح الذى لا يمنع من أحد فهو بمعنى مطلقا
الصفحه ٢٢٤ : النّسق
فتال جنس وقوله
بحرف متبع مخرج لما عدا عطف النسق من التوابع. ثم مثل بقوله : (كاخصص بودّ وثناء
من
الصفحه ٢٤٠ :
(وباضطرار خص جمع يا وأل) يعنى أنه لا يجوز الجمع بين حرف النداء وأل إلا
فى الضرورة كقوله :
من
الصفحه ٢٥٠ : وا فتاها وا غلام أخيها لالتبس
بهاء الواحدة وفهم من قوله حتما أن ذلك واجب. والشكل مفعول بفعل محذوف
الصفحه ٢٥٩ : العرب بمعنى الأمر كثير وكفى
بكثرته أن منه نوعا مقيسا وهو فعال من الثلاثى كنزال وليس من الثانى والثالث
الصفحه ٢٦٦ :
وفهم من قوله
لساكن أنها مرادة معنى لأن حذفها معارض لفظى وهو التقاء الساكنين وفهم أيضا من
قوله ردف
الصفحه ٢٦٨ : الوصف
إذا كان على وزن أفعل وكان مؤنثه ممنوعا من التاء لا ينصرف وفهم منه أن أفعل إذا
لم يكن وصفا انصرف
الصفحه ٣٠٤ :
يعنى أن حكم
ثلاثة وتسعة وما بينهما فى التركيب كحكمهما فيما تقدم من أن التاء تثبت مع المذكر
وتسقط
الصفحه ٣٣٥ : وفدوكس والخماسى المزيد نحو قبعثرى إلا أن الأول يحذف منه الزائد فقط فتقول
فى جمع مدحرج دحارج وفى جمع فدوكس
الصفحه ٣٤٣ :
تكميلها ليتوصل بذلك إلى بناء التصغير فتقول موىّ وفى تمثيله بذلك نظر فإن
ما سمى به من الموضوع على
الصفحه ٣٥٤ :
يقاس عليه وهو كثير ومنه قولهم فى المنسوب إلى البصرة بصرىّ بكسر الباء
وإلى الدهر دهرى بضم الدال
الصفحه ٣٦٢ :
يعنى أن الألف
تمال أيضا إذا كانت بدلا من عين فعل تكسر فاؤه إذا أسند إلى تاء الضمير فشمل ما
عينه
الصفحه ٣٧٩ : ومطايا فالياء الثانية فيه أصلها واو لأنها من مطا
يمطو ففعل به ما فعل بهدايا ومثال الثالث زاوية ففعل أيضا
الصفحه ٣٨٩ : كفّا
الإعلال نحو رميا وغزوا ومعوى وعلوى وإنما لم يكف الساكن إعلال اللام لقربها من
الطرف وإنما كفت الألف