الصفحه ٣٧٨ : قلادة وقلائد والياء نحو صحيفة وصحائف والواو نحو عجوز وعجائز.
وفهم منه أن
الثالث إن كان غير مد لم يقلب
الصفحه ٤٠١ :
لتخيير ومعنى قفى تبع ثم إن ما ذكره فى الأمر من جواز الفك والإدغام يوهم
أن ذلك أيضا جائز فى أفعل فى
الصفحه ٢٣ : أن من
ضمائر الرفع ما يجب استتاره وفهم من قوله ومن ضمير الرفع أن ذلك لا يكون فى ضمائر
النصب ولا فى
الصفحه ٤٣ :
والذين من
الموصولات وأل فيه أيضا زائدة لازمة لأنه تعرف بالصلة وقيل أل فيه للتعريف وهو
مذهب الفرا
الصفحه ٥٠ :
يعنى أن اسم
الزمان لا يخبر به عن الجثة فلا يقال زيد اليوم وفهم منه أن الجثة يخبر عنها باسم
المكان
الصفحه ٦٨ : على عسى على حذف العاطف وينبغى أن ينطق بعد الشين من أوشك
بقاف مشددة لأن الكاف من أوشك مدغمة فى القاف
الصفحه ٩٣ :
٦٤ ـ فلا مزنة ودقت ودقها
ولا أرض أبقل
إبقالها
فأسقط التاء من
الصفحه ١١٣ : غير مفعول مطلق نحو أعجبنى ضربك وفهم من قوله من
مدلولى الفعل أن للفعل مدلولين وبين أحدهما بقوله كأمن من
الصفحه ١٢٣ : المصاحبة من غير
تشريك فى الحكم ومعه متعلق بالمفعول والهاء عائدة على أل لأنها موصولة وقد استغنى
الناظم عن
الصفحه ١٤٦ :
ولا يائس عند
التعسّر من يسر
وأبيات أخر
منها :
٨٦ ـ أنفسا تطيب بنيل المنى
الصفحه ١٤٩ : وبرب معطوف على بمذ والتاء مبتدأ وخبره لله ورب معطوف
على لله وقوله :
وما رووا من
نحو ربّه فتى
الصفحه ١٥٩ :
أن يكون المضاف إليه اسم زمان وقع فيه المضاف وإلى هذين القسمين أشار بقوله
: (وانو من أو فى) فقوله
الصفحه ١٦٦ :
من باب التنازع وأو للتخيير وصلة ما قد أجريا وكإذ متعلق بأجريا وقصر بنا
لضرورة الوزن ، وبنيا فى
الصفحه ١٧٣ : الحالة التى كان عليها
مع اتصال المضاف به من حذف التنوين إن كان مفردا أو النون إن كان مثنى أو مجموعا
على
الصفحه ١٧٥ :
ويهودى بيوم وهو أجنبى من المضاف أى غير معمول له. الثانى أن يفصل بين المضاف
والمضاف إليه بالنعت أى ينعت