الصفحه ١٨١ :
وقد يكون نعت
محذوف عرف
فيستحقّ
العمل الّذى وصف
يعنى أن اسم
الصفحه ٢٣٣ : استعمل تجده سهلا) العكس هو أن
تعطف الاسم المشابه الفعل على الفعل كقوله تعالى : (يُخْرِجُ الْحَيَّ
مِنَ
الصفحه ٣٢٩ : والضمير العائد على الموصول الهاء
فى عينه. ثم قال : (وفعل أيضا له فعال) يعنى أن فعالا أيضا يطرد فى فعل بفتح
الصفحه ٨٣ : التصييرية كما ذكر القلبية وهى صير وأصار وجعل ورد واتخذ وتخذ
وترك ووهب فى نحو وهبنى الله فداك أى جعلنى. والتى
الصفحه ١١٢ : أوهلا جعل أهلا لغير الرفع وحذفه مفعول مقدم بالزم وإن
يكن شرط حذف جوابه لدلالة ما تقدم عليه وكذلك إن يكن
الصفحه ١٢٣ : المفعول معه ينصب بين فى هذا البيت الناصب له وفهم من قوله بما
من الفعل وشبهه أنه لا يعمل فيه العامل المعنوى
الصفحه ١٣٩ :
أفعل التفضيل غير شبيه بالفعل لكونه غير قابل للعلامة الفرعية فاستحق بذلك أن لا
يتقدم عليه الحال لكن له
الصفحه ١٩٨ : قرأت فارفع
بها فاجعل طرف سبابتك على البيت الأول من الجدول ومرّ به طولا إلى البيت الأخير
المقابل له وإذا
الصفحه ٣١٦ : قياسا لأن له نظيرا من الصحيح يستوجب الفتح وهو
الأسف إذ كل واحد منهما مصدر فعل بكسر العين لما علمت من أن
الصفحه ١١٦ :
يعنى أن المصدر
إذا أتى به فى تفصيل وجب حذف عامله وأشار بقوله : كإمّا منا إلى قوله عزوجل (فَإِمَّا
الصفحه ١٤٦ : تقديمه منهم المازنى والمبرد وتبعهم الناظم فى غير هذا النظم ، وظاهر
قوله نزرا سبقا أن له مذهبا ثالثا وهو
الصفحه ١٧٤ :
فجعل الجائز فى
السعة ثلاثة أنواع : الأول أن يكون المضاف شبيها بالفعل والفصل بينهما بمفعول
المضاف
الصفحه ٢٠٠ : نظيره. ثم إن التعجب فى كلام العرب
يكون بالصيغتين المذكورتين فى هذا الباب وبغيرهما نحو : سبحان الله ، ويا
الصفحه ٣١٧ : قصر وذا
مدّ بنقل
كالحجا وكالحذا
يعنى أن ما كان
من المعتل الآخر ولا نظير له من
الصفحه ٧٢ : الله
ويحتمل أن يكون بهذا اللفظ أو بغيره مما يفهم الحمد ويكون من باب الإخبار بالمفرد
لأن أن وما بعدها