الصفحه ٢٤٦ : ساكنة من اللؤم فإذا قلت يا لؤمان فمعناه يا عظيم اللآمة.
الثالث نومان بفتح النون وواو ساكنة من النوم فإذا
الصفحه ٢٤٩ :
بقوله : (وما* نكّر لم يندب ولا ما أبهما) يعنى أن كل واحد من النكرة
والمبهم لا يجوز أن يندب لأن
الصفحه ٢٥٣ :
المعجمة بمعنى امنع وألفه بدل من النون الخفيفة وترخيم مفعول باحظلا وما
موصولة وصلتها خلا ومن متعلق
الصفحه ٢٦٠ :
كان اسم فعل دع وإذا كان مصدرا تركا ، وفهم منه أن الفتحة فى رويد وبله
فتحة بناء لأن أسماء الأفعال
الصفحه ٢٧٨ : من بعد
ظنّ
فانصب بها
والرّفع صحّح
يعنى أن أن إذا
وقعت بعد الظن جاز أن تكون
الصفحه ٢٧٩ : أعبد عبادتكم وبعضهم مبتدأ أى بعض العرب وأن مفعول
بأهمل وحملا مصدر منصوب على الحال من الفاعل المستتر فى
الصفحه ٢٨٧ : أيضا لحذف من جهة المعنى فهو من باب التنازع وما موصولة وصلتها مرّ ومنه
متعلق باقبل وما مفعول باقبل وهى
الصفحه ٣٠٨ :
وقبل
عشرين اذكرا
وبابه الفاعل من لفظ العدد
وبابه الفاعل
من لفظ
الصفحه ٣٢٤ : من الثلاثى وذلك سبعة أوزان نحو جمل وأجمال وعنق وأعناق وضلع وأضلاع وكتف
وأكتاف وإبل وآبال وعدل وأعدال
الصفحه ٣٢٥ : عائد على وزن أفعلة وفى فعال متعلق بالزمه ثم قال :
(فعل لنحو أحمر وحمرا)
من أمثلة جمع
الكثرة فعل بضم
الصفحه ٣٣١ : نحو فتى وفتيان وأخ وإخوان. ثم قال : (وللفعال فعلان
حصل) من أمثلة جمع الكثرة فعلان بكسر الفاء وسكون
الصفحه ٣٦٥ :
المبدلة من التنوين أما الألف التى بعد الميم فلإمالتها سبب وهو كسر العين
وأما الألف التى هى بدل من
الصفحه ٣٦٦ : هاء التأنيث.
التصريف
هو العلم
بأحكام بنية الكلمة بما لحروفها من أصالة وزيادة وصحة وإعلال وشبه ذلك
الصفحه ٣٧١ : وله فى موضع المفعول الثانى لا
جعل ثم اعلم أن ما تكرر فيه الفاء والعين من الرباعى على نوعين الأول ما لا
الصفحه ٣٧٦ :
فذكر سبعة
أسماء وفهم من قوله وتأنيث تبع أن مجموعها عشرة أسماء لأن مؤنث امرىء امرأة ومؤنث
ابن ابنة