الصفحه ١٧٣ :
كحاله إذا به
يتّصل
يعنى أن الثانى
الذى هو المضاف إليه يحذف ويبقى الأول الذى هو المضاف على
الصفحه ١٥٨ :
ومطرد وهو
المشار إليه بقوله : (وبعضه يرى مطردا) وذلك فى لفظ الله فى القسم نحو الله لأفعلن
وبعد «كم
الصفحه ١٠٤ : التقدير أن
يفصل المشغول والأول حسن لأن التقدير الثانى فيه خلاف وخبره يجرى وبحرف متعلق بفصل
وكذلك بإضافة
الصفحه ٢٩٣ : جواب الآخر منهما واستغنيت بجواب المتقدم فتقول إذا قدمت الشرط
وأخرت القسم إن يقم زيد والله أكرمه ، وإذا
الصفحه ١٤٠ : وهو
الضمير المستتر والمجرور بمن معمولان له والعامل فى الحال هو العامل فى صاحبها ،
وقوله لن يهن أى لم
الصفحه ٢٩٢ :
أجبّ الظّهر
ليس له سنام
يروى ونأخذ
بالجزم والنصب والرفع ، وفهم من قوله من بعد الجزا أن ذلك
الصفحه ٢٣١ :
وعود خافض
لدى عطف على
ضمير خفض
لازما قد جعلا
يعنى أنه إذا
عطف
الصفحه ٢٥٣ : فتح قفى) يعنى أن حرف اللين إذا كان قبله حركة غير مجانسة له نحو
فرعون وغرنيق ففى حذفهما مع الآخر خلاف
الصفحه ٢٨٩ : قدّما
يتلو الجزاء
وجوابا وسما
يعنى أن كل
واحد من أدوات الشرط يقتضى فعلين يسمى
الصفحه ٣٤٢ : )
يعنى أن ما رد
لأصله فى التصغير يرد أيضا إلى أصله فى الجمع فيقال فى جمع ميزان موازين وفى باب
أبواب وفى
الصفحه ٤٠٠ : يجوز له أن يتكلم باللغتين معا لا أن العربى الذى لغته التفكيك مخير لأنه لا
ينطق به إلا مفككا وكذلك الذى
الصفحه ٣٦ :
قال : (وهكذا ذو عند طيئ شهر) يعنى أن ذو فى لغة طيئ تستعمل موصولة وهى
أيضا مساوية للذى والتى
الصفحه ١٥٠ : الْأَوْثانِ) [الحج : ٣٠] وعلامته أن يصح تقدير الذى فى موضعها أى فاجتنبوا الرجس الذى
هو الأوثان. الثالث ابتدا
الصفحه ١٨٩ : باجعل ومقيسا مفعول ثان ولا عاطفة أوّلا على ثانيا. ثم قال :
لفاعل الفعال والمفاعله
يعنى أن فاعل
له
الصفحه ١٦٠ :
ومعنويّه
الإشارة بذى
لأقرب القسمين وهى الإضافة غير المحضة يعنى أنها تسمى لفظية لأن فائدتها راجعة