الصفحه ١١١ :
وأصحابه فتواقفوا
يوماً على الخندق. فناداهم الخوارج ما تقولون في مصعب؟ قالوا : امام هدى. قالوا
فما
الصفحه ٣٢٢ : مع الشاري ذكرها المسعودي
أيضاً.
أمام سبب تأليفي لهذا الكتاب أني لما
رأيت أني شيخنا المفيد (ره) ألف
الصفحه ٣٢٤ :
للأميركان.
تاريخ اصدار الكتاب للاستاذ الشيخ علي
البازي.
في المسلمين فرقـة
ضلت عـن
الصفحه ٣١٦ : في
الرستاق الى أن مات. وصارت الى سعود بن علي بن سيف. وهو أحد أولاد الامام. فقتل
بالمنصور. وهو نائم
الصفحه ٣١٥ : بالقلعة. ثم استسلموا وزجوهم في
السجن وبعدها قتلوهم. وهم في القيود وصارت الإمامة ليعرب بن سلطان بن سيف ابن
الصفحه ٣١١ :
فعزلوه وبايعوا عزان
ابن تميم الخروصي في ٣ صفر سنة ٢٧٧ ، حتى قتله محمد بن بور وبعث برأسه الى
الصفحه ٢٤٢ : مسرح ، وكان كنيته ابو الصحارى : وكان شبيب من
أصحاب صالح وخالفه في تجويز امامة النساء. اذا قمن بأمر
الصفحه ٢٢٨ : الى مراكبه
بالبحر فتبعه الخوارج في ثلاث سفن فأسروا عيسى وجيء به الى صحار فحبس بها بأمر من
الامام
الصفحه ١٢٣ : (١)
وتبع المغيرة جماعة من فرسان المهلب فالتقوا ، وامام الخوارج غلام جامع السلاح
مديد القامة كريه الوجه شديد
الصفحه ٢٤٩ : : وهم من فرق الصفرية. قالوا :
ان كان صاحب كبيرة فيها حد فانه لا يكفر حتى يرفع الى الإمام. فاذا أقام عليه
الصفحه ٣١٠ :
( أئمة الخوارج )
محمد بن أبي عفان. عزلوه في ١٥ ذي
القعدة ١٧٩ هجـ وكان من ائمة أهل عمان
الصفحه ٣١٤ : . وهو أول امام في
اليعاربة وذلك ١٠٢٤ وفي عهده وقعت حروب كثيرة بينه وبين حكام الجور بعد جره الجيوش
الى
الصفحه ٣١٢ :
النازل بسعال. ثم اعتزل
عن الإمامة وبويع لمحمد بن يزيد. ثم افتتنوا فيما بينهم. ورجعوا إلى راشد
الصفحه ٣١٧ :
بن تيمور على جميع
عمان ، والإمامة للإمام الحالي في نزوي. وقد علمنا أن الامام في هذا العصر رجل
نبيه
الصفحه ٢٠٠ : الناس ) الى ان قال : انا لم نجد
معاوية في حال من الحالات يسلك في كلامه مسلك الزهاد ولا يذهب مذاهب العباد