الصفحه ٢٥٧ : منه؟ فقال : بتسميته إياي علياً. أقول : وأنا
سأل الله الرحمة والرضوان لأبي اذا شرفني بهذا الاسم المبارك
الصفحه ٣١٣ : ملكوا في فترة الامامة من حدود منتصف القرن السادس
الى القرن العاشر.
(٢) هذا كلام صاحب
تحفة الأعيان. وهو
الصفحه ٢٤٥ : اسحق بن سويد الى الخوارج في
شعره فقال :
برأت من الخوارج لست منهم
مـن العزال
الصفحه ٣٠٧ :
في مضانها. وقد
ذكرنا البعض منها اول الكتاب. وإتماماً للفائدة نثبت البعض الآخر منها هنا.
روى
الصفحه ٣١٨ : علي (١)
فهو كافر بالإجماع.
أما رأي الإمامية : فيصدق لفظ الخارجي
على كل من خرج على إمام معصوم
الصفحه ٣٠٥ : الحديد في شرح النهج. ان
الخوارج كانوا من أصحاب علي وأنصاره في الجمل وصفين. قبل التحكيم. فدعا عليهم علي
الصفحه ٣٦ :
كتابي عليهم من محمد بن عبدالله ، فاكتب : محمد بن عبدالله (ص) فراجعني المشركون
في هذا الى مدة. فاليوم
الصفحه ٢٩٤ : . ذكر
ليلى بنت طريف الاستاذ عمر رضا كحالة في كتابه ـ أعلام النساء ـ في الجزء الثالث
منه ؛ وذكرها أيضاً
الصفحه ٥٨ : الحرب الحرب. يا علي لا نريد الا
قتلك كما قتلنا عثمان ، فأفلجهم (ع) بالحجج والأدلة من الكتاب والسنة فما
الصفحه ٢٦٧ :
لقولـه فـي شقي ضـل مجترماً
ونـال مـا نـاله ظلمـا وعـدوانا
يا ضربة من تقي مـا
الصفحه ١٤٤ : . ووقعت بينهما المعركة فهرب شبيب بأصحابه وصار الجزل يطارده بكتائبه وجاء
كتاب من الحجاج الى الجزل يحضه على
الصفحه ٢٢ : المصاحف على رؤوس الرماح
تدعي اليها. فقال خدعتم والله فانخدعتم. ودعيتم الى وضع الحرب فأجبتم ، فقال جماعة
من
الصفحه ٥٣ :
( الخوراج في النهروان )
قال المبرد. ثم مضى القوم إلى «
النهروان ». وقد كانوا ارادوا المضي الى
الصفحه ٢٤٦ : كل مسلم مؤمن ، وانه لا فرق
بين الاسلام والايمان في الدين.
وكانوا يجوزون الخورج على الامام الجائر
الصفحه ١٣ : حتى انتهى في خطبته الى قوله (ص) أيها الناس ألست أولى بالمؤمنين من
أنفسهم فصاحوا اللهم نعم. قال : من