الصفحه ٢٧٩ : إبهامه بخلاف
نحو الشأن كذا ، فقد فهم منه مدلوله ، ولو جمليا فلم يشتد فيه الإبهام كما فى
الضمير ، فلم
الصفحه ٤٠٥ : البعض الذى كان أصله التقديم (كالفاعل
فى نحو) قولك (ضرب زيد عمرا) بتقديم الفاعل الذى هو زيد على عمرو
الصفحه ٤١٨ : ، ومنجم ،
أو اعتقد أنه شاعر ، أو منجم فقط ، بناء على جواز القلب فى نحو هذا ، وفى الثانى
ما كاتب إلا زيد
الصفحه ٢٥٦ : قائل بأن رجلا فى نحو جاءنى رجل فاعل معنى والإلزام
إبراز الضمير فى نحو رجلان جاءا ، ورجال جاءوا عند
الصفحه ٣٦٠ : ، كما تعتقد وهو ظاهر. (وقيل) فى نحو التركيبين السابقين مما كان فيه أحد
الجزأين المعرفين صفة والآخر اسما
الصفحه ٤٣ : التفاؤل ، أو إظهار الرغبة فى وقوعه ؛ نحو : «إن ظفرت بحسن
العاقبة فهو المرام» ؛ فإنّ الطالب إذا عظمت رغبته
الصفحه ١٣٥ : به يعرف أن
الأجلل بفك الإدغام مخالف للقياس ، وإنما القياس فيه الإدغام.
(أو النحو) أى
ومن تلك الأمور
الصفحه ٢٣١ : عرف النحويين فالتخصيص مخصوص بتقليل الاشتراك فى
النكرات ، وأما رفع الاحتمال فى المعارف فهو مخصوص
الصفحه ٥٤٠ : ، بخلاف غير التام ، ثم قد اختلف النحويون فى المحكى هل هو
فى محل المفعول المطلق؟ أو المفعول به؟ فإذا قيل
الصفحه ٥٨ :
(٥١١) ومنها :
النهي (١) ، وله حرف واحد ، وهو (لا) الجازمة فى نحو قولك : «لا تفعل» ، وهو كالأمر
فى
الصفحه ٦٥٢ : أمرا لفظيا فى نحو قولنا :
لك الأجر ؛ لأن المراد بكونه لفظيا كما تقدم أن إدراكه لا يحتاج فى تبادره إلى
الصفحه ٥٢٦ :
هو أخص كالضدية بينهما ، ويأتى تحقيق ذلك إن شاء الله تعالى وذلك (نحو)
قولك فى الجهة الجامعة
الصفحه ٣١٣ : الإسناد فى تركيب واحد مرتين ،
ويدخل فيما أفاد التقوى بهذا الوجه ؛ فيكون جملة نحو قولنا : أنا عرفت ، وأنت
الصفحه ٤٣٨ : يترك فيه التنصيص لغرض أن يقال ـ فى إثبات صفات لموصوف واحد (زيد
يعلم النحو والتصريف والعروض أو) يقال فى
الصفحه ٣١ :
٣ ـ وإمّا لتعجيل المسرّة أو
المساءة ؛ للتفاؤل أو التطيّر ؛ نحو : سعد فى دارك ، والسّفّاح فى دار صديقك