الصفحه ٦١ : زيد نفسه» ، ونحو : (هُدىً لِلْمُتَّقِينَ ؛) فإنّ معناه : أنه فى الهداية بالغ درجة لا يدرك كنهها
حتى
الصفحه ٥٤٦ : العدل (وهذا) المدلول لجملة «هو هدى» وهو بلوغ الكتاب
للنهاية فى الهداية ، حتى صار كأنه نفس الهداية (هو
الصفحه ٥٤٥ : » (٢) الكتاب لاتحادهما معنى ؛ لأن معناه أى : معنى «هو هدى» (أنه
فى الهداية بالغ) أى : أن الكتاب بلغ فى مدارج
الصفحه ٥٨٠ : الشمس ، وأبو إسحق إنسان عم هداه وغناؤه فى زعم الشاعر جميع العالمين ، بحيث
يشبه عموم هداه ونفعه بعموم نور
الصفحه ٦٦١ : : بصخر ثم بينت كماله فى وصف الهداية
بإلحاقه بما هو النهاية فى الاهتداء حسا بقولها (كأنه) أى : صخرا (علم
الصفحه ٧١ : ليتمكّن فى
النفس فضل تمكّن ، أو لتكمل لذّة العلم به ؛ نحو : (رَبِّ اشْرَحْ لِي
صَدْرِي)(١) ؛ فإنّ (اشْرَحْ
الصفحه ٨٢ : والإذاقة اللذين هما
من لوازم المشبه به تخييلا ، والدعاء بالهداية أمام الشروع فى تحقيق العلم لا تخفى
مناسبته
الصفحه ٥٤٤ : الكلام الذى هو ذلك الكتاب لا يراد
به مقتضى ظاهره الذى هو كونه فى نهاية الكمال فى الهداية ، حتى كأن غيره
الصفحه ٣١٢ : مفردا يتحقق
بنفى شيئين السببية المفسرة بما ذكر ، وإفادة التقوى بنفس الإسناد فيدخل فى
الإفراد نحو : زيد
الصفحه ٢٦٢ :
التقوى فى نحو هو قام لما فيه من الإسناد مرتين (ويقرب من) قول القائل (هو قام)
الوصف المخبر به عن مبتدأ نحو
الصفحه ٥٧١ : العطف (نحو) قولك : (يشعر زيد ويكتب)
فالمسند إليهما فى الجملتين متحدان والمسندان وهما الشعر والكتابة
الصفحه ٣١٤ : الفعلى. فقال : (والمراد
بالسببى) خبر هو (نحو) الخبر فى قولك (زيد أبوه منطلق) ومعلوم أن تعريف الحقائق
الصفحه ٢٥٥ :
جاز) تقدير التأخير على أنه فاعل معنى (كما مر) فى نحو : أنا قمت (إلا أنه
لم يقدر) ذلك التأخير (أو
الصفحه ٤٩ : نحو : «ضرب
زيد عمرا» ، والمفعول الأوّل فى نحو : «اعطيت زيدا درهما» . أو لأنّ ذكره أهمّ ؛
كقولك : «قتل
الصفحه ٢٠٧ : الخارج ، وبيان تحقيق وقوعه فى نفس الأمر لكون ما كان
الإيماء به كالدليل عليه وذلك نحو قوله :
إن