الصفحه ٤٢٥ : كأن يقال (ما زيد إلا كاتب) فيقول المتكلم ردا عليه (ما
زيد إلا شاعر) فما ذكره المصنف من الشرط فى
الصفحه ٤٣٣ :
ثم أشار إلى
الوجه الثانى من أدلة إفادة إنما للحصر كما وإلا بقوله : (ولقول النحاة) وهم إنما
يقولون
الصفحه ٤٥٥ : المتعلق بالمفعول فى قصره على الفاعل هو المقصور فإذا قلت
: ما ضرب عمرا إلا زيد ، وقدر أن المعنى : ما ضارب
الصفحه ٤٨١ : آخر
إلا بهل المركبة التى يسأل بها عن أحوال الشيء الزائدة على حقيقته ، وهى : التى
تقع فى الرتبة الرابعة
الصفحه ٦٦٦ :
المخصوص ، لا يقع إلا للكفور. وفرق بين قولنا جزيته بسبب كذا وبين قولنا
ولا يجزى بذلك الجزاء إلا من
الصفحه ٥٢ :
السكاكى : «شرط
مجامعته للثالث : ألّا يكون الوصف مختصّا بالموصوف ؛ نحو : (إِنَّما يَسْتَجِيبُ
الصفحه ٥٣ : والفاعل نحو : «ما قام
إلا زيد» وغيرهما ، ففى الاستثناء يؤخّر المقصور عليه مع أداة الاستثناء ، وقل
تقديمهما
الصفحه ٤٢٩ : : (ما زيد إلا شاعر) أى : لا كاتب فهو لقصر الأفراد لعدم تنافى الشعر
والكتابة ، (و) قلبا : (ما زيد إلا
الصفحه ٤٣٠ : والقلب كما تقدم كل ذلك فى ما وإلا ، ثم
ما ذكره المصنف من كون إنما والعطف بلا يستعملان لقصر الأفراد كقصر
الصفحه ٤٤٦ : ـ صلىاللهعليهوسلم ـ إلا فعلت به كذا وكذا وقال بعضهم : إنما ذهب للمناجاة
كموسى حتى أتى المتمكن الصديق ، فنفى ذلك
الصفحه ٥٩٧ :
الأصل وأوسع موقعا يدل على العكس ، اللهم إلا أن يلتزم أن كثرة المواقع لا
تدل على تأكد الربط ، على
الصفحه ٦٥٠ : ،
وقلن حاش لله ما هذا بشرا إن هذا إلا ملك كريم قالت لهن فيه هذا الكلام ولا بد فيه
من تقدير لا يستقيم إلا
الصفحه ٣٢ :
رأى السكاكى :
(٢٥٣) ووافقه
السّكاكىّ على ذلك ؛ إلا أنه قال : «التقديم يفيد الاختصاص إن
الصفحه ١١٠ : إنما تحصل برعاية الاعتبارات الزائدة على أصل المراد ـ كما
يأتى ـ فلا تتحقق إلا فى ذى الإسناد المفيد
الصفحه ٤١٢ : النعت لفظ واللفظ والمعنى متباينان إلا أن يراد بالتصادق تحقق أحدهما مع
الآخر فى الجملة فيصح ؛ لأن مدلول