الصفحه ١٥٤ : معلومة قبل ،
كقولنا لرجل حفظ القرآن : أنت حفظت القرآن لأنه عالم بحفظه وإنما الغرض إفادته أنا
عالمون بحفظه
الصفحه ٣٧٠ : القرآن ؛ لأن الكلام حينئذ لو قدم فيه الظرف أفاد بناء
على أن التقديم يفيد التخصيص أن القرآن يختص بعدم
الصفحه ١٣ : العلوم قدرا ؛ وأدقها سرّا ؛ إذ به تعرف دقائق العربية
وأسرارها ، وتكشف عن وجوه الإعجاز فى نظم القرآن
الصفحه ٢٢ :
(١٧٧) وهو فى
القرآن كثير : (وَإِذا تُلِيَتْ
عَلَيْهِمْ آياتُهُ زادَتْهُمْ إِيماناً
الصفحه ٦٩ :
الْقَرْيَةَ)(١) ، أو موصوف ؛ نحو [من الوافر ] :
أنا ابن جلا وطلّاع الثّنايا (٢)
أى أنا ابن رجل
الصفحه ٩٩ : القرآن
الصفحه ١٠٨ :
منشأ غايته التى هى معرفة إعجاز القرآن وبيان انحصار العلم فى الثلاثة التى
يوقف على معانى الفنون فى
الصفحه ١١٣ : بالفصاحة بالنسبة إلى العرب الخلص إذ ليست بالنسبة إليهم غير ظاهرة
المعنى ، ومنها غريب القرآن ، والحديث
الصفحه ١٢٥ :
بدليل وجودهما فى القرآن العزيز من غير إخلالهما بالفصاحة إجماعا لعدم الثقل
فتتابع الإضافات فى قوله
الصفحه ١٣١ : قولهم : «إن إعجاز القرآن من جهة كونه فى أعلى مراتب الفصاحة»
ويعنون بالفصاحة هذا المعنى فقال : (وكثيرا ما
الصفحه ١٥٨ : واحد فإنكاره مع الاثنين كإنكاره
مع الثلاثة ، ولهذا صح ضمير الجمع فى قوله : «كذبوا» والقرية أنطاكية
الصفحه ٢٢٠ : بذلك النحويون ، وأهل اللغة ، وصرح به أئمة التفسير فى كل ما وقع
فى القرآن العزيز من هذا القبيل نحو
الصفحه ٢٥٠ : أو خصوصا ، وإنما نفى الفاعل عن
الاتصاف به فقط ولهذا لو قيل : ما أنا قرأت سورة إلا الفاتحة صح ؛ لأن
الصفحه ٢٨٤ : ((أَنْزَلْناهُ*)) أى : القرآن ، ((وَبِالْحَقِ)) وبتلك الحكمة ((أُنْزِلَ*)) فمقتضى الظاهر أن يقال ، وبه نزل فعدل
الصفحه ٣١٨ : أهل الحسب ،
وحفظت حديث البخارى ، وقرأت بمكة ، وجلست أمام الروضة الشريفة ، وسرت وطريق
المدينة ـ على