الصفحه ٢٧٨ : خواص ،
فيحتمل أن يكون من خواصه إفراد الضمير ، وهو ظاهر وإنما قلنا يحتمل لإمكان أن يدعى
على هذا القول
الصفحه ٣١٣ : يعد من خواص تراكيب البلغاء ، فلا عبرة به أصلا ، وقولنا
: لأن السببى فى هذا الاصطلاح نعنى به اصطلاح
الصفحه ٣٦٧ : ، ولا يلزم من استواء الجزأين فى الإفادة والحاجة فى
التركيب استواؤهما فى خواص وزوائد أخرى بها يكون أحدهما
الصفحه ٦٥٠ : كان مستنده عمل العرب
، بخلاف ترك اللوم على الحب الغالب فإنما يدركه الخواص باعتبار عادة المحبين ،
فإذا
الصفحه ٦٦٣ : ، وإن أتى به لمعنى دقيق ، يناسب المقام لا
يدركه إلا الخواص ، ولا يستشعره إلا أهل الرعاية لمقتضيات
الصفحه ١٧٧ :
(وهو) أى :
المجاز العقلى (فى القرآن كثير) وقد تقدم فى القرآن على متعلقه وهو كثير للاهتمام
، ومعلوم
الصفحه ١١٥ : والله الموفق.
فإن قلت إذا
كانت الغرابة فيها مستحسن ، ومنه غريب القرآن ، ومعلوم أن الغرابة تخل بالفصاحة
الصفحه ٨٠ : مطالعتنا مطالع المثانى ، والمثانى جمع مثنى سمى به
القرآن لأن السور والقصص تثنى فيه ، ومطالع القرآن ألفاظه
الصفحه ١٠٠ : البلاغة وأنواعها التى بها يحصل إعجاز الخلق عن
المعارضة للقرآن فى نظمه وبلاغته ، التى هى غاية مطابقته
الصفحه ٣٢٧ : بتضمين نضرب معنى الإعراض ، أى : نعرض عنكم فى صرف
القرآن عنكم إعراضا لا يقال الصرف هو الإعراض ، فكيف يحتاج
الصفحه ٤٠٥ : باسم ربك متعلقا باقرأ
الثانى أن يكون الأول متعديا للقرآن أى : اقرأ القرآن الذى ينزل عليك. كذا قيل
الصفحه ٣٧١ :
بناء على أن التقديم يفيد التخصيص أن القرآن يختص بعدم الريب ، وتحقق
اختصاص الشيء بوصف إنما يعتبر
الصفحه ٤٠٤ : يعارضها مناسبة المقام الذى هو مقتضى البلاغة التى هى
أعظم ما وقع به إعجاز القرآن. وأورد على هذا أن قول
الصفحه ٦٤٠ : حذف الجزء المضاف ، وهو مفعول بقوله (نحو) قوله تعالى : ((وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ)) (١) فإن هذه الجملة حذف
الصفحه ١٣٦ : التأدية ، وإنما مست
الحاجة إلى ما تكمل به معرفة البلاغة ؛ لأن معرفتها وسيلة لمعرفة أن القرآن معجز
فى