الصفحه ٣٣ : أُمّ كلثوم من علي ، هدّده واعتذر
علي ، هدّده مرّة أُخرى ، وجعل يعاود ويكرّر ، إلى أن أوكل علي الأمر إلى
الصفحه ١٤ : : ليس بقوي
عندهم ، تركه ابن عقدة ، قال ابن عدي : رأيت أهل العراق مجمعين على ضعفه (١).
الراوي الاخر في
الصفحه ٢٩ : تنقسم إلى ثلاثة أقسام :
القسم الأول :
يشتمل على ما لا نصدّق به ، أو لا يصدّق
به كثير من الناس ، وذلك
الصفحه ٢٣ : أن ينظر إليها ، فلمّا رجعت البنت قالت لأبيها : ما نشر البردة ولا
نظر الاّ إليّ.
هكذا يصوّرون ، أنّ
الصفحه ٣٤ : زادوا في القضية ؟ وليست القضية إلاّ خطبة وتهديداً واعتذاراً
من علي ، ثمّ إلحاحاً وتهديداً من عمر ، ثمّ
الصفحه ٣٢ : ء يستفاد منه ، أخذ بيدها وانطلق بها إلى بيته ، هذا ما تدلّ عليه رواياتنا
المعتبرة ، لا أكثر.
أمّا أنّه
الصفحه ٣٥ : ، وهذا ما دعاه إلى الخطبة وإلى التهديد وإلى الارعاب وإلى وإلى ،
وحتّى وفّق على أثر التهديدات ، وحتّى أنّه
الصفحه ١٠ : معيّنة ؟
إن كان عن طوع ورغبة وميل ورضا من أهل
البيت ، فأين صارت تلك القضايا والاعتداءات على البيت
الصفحه ٣١ : عمر أتى أُمّ كلثوم فأخذ بيدها ، فانطلق بها إلى بيته.
لمّا مات عمر جاء علي إلى باب داره ، وأخذ
بيد
الصفحه ٢١ : لي منه نسب وصهر.
في رواية الخطيب البغدادي : أكثر تردّده
إليه ـ أي إلى علي ـ وفي بعض الألفاظ : عاوده.
الصفحه ٩ :
بسم الله الرحمن الرحيم
تمهيد :
الحمد لله ربّ العالمين ، والصلاة
والسلام على محمّد وآله الطيبين
الصفحه ٣٠ : إلى ابن أخيك فردّني ، أما والله لأعورنّ زمزم ولا أدع لكم مكرمة إلاّ هدمتها
، ولاُقيمنَّ عليه شاهدين
الصفحه ٢٧ : فيما ذكروا ، ولانّه إلى حدٍّ ما خارج عن البحث.
وبما ذكرنا ظهر أنّ جميع أسانيد الخبر
ساقطة ، متون
الصفحه ١٦ :
وابن أبي مليكه ، كان من الخوارج ، وكان
مؤذّناً لابن الزبير بمكة وقاضياً له. هذا بتهذيب التهذيب
الصفحه ٢٤ :
لكن في الأصل وفي
الواقع ، يريد علي أن ينظر الرجل إلى ابنته أمام الناس ! لاحظوا بقيّة الاقوال