الصفحه ١٠٠ :
أصابع
، وإنّ له أطيطاً كأطيط الرحل الجديد إذا رُكب من ثقله ! » (١)
وفي رواية اُخرى لهذا الخبر
الصفحه ١١٥ : عليهمالسلام من الغلو والغلاة :
منذ البداية كان موقف
الإمام علي عليهالسلام من الغلاة أبعد من أن يقاس به موقف
الصفحه ٢٢ : بقوله : لنا فرض آخر بتسمية المعتزلة ، لَفَتَنا إليه ما قرأناه في (خطط الشام) للمقريزي ، من أنّ بين الفرق
الصفحه ٥٥ :
أيضاً
: « لم يتأدّب مع الأئمّة في الخطاب ، بل فجَّجَ العبارة ، وسبَّ وجدَّع ، فكان جزاؤه من جنس
الصفحه ٨٩ : من هذا أنّ الحفيد قد
أراد بهذا القول تفضيل أبي بكر وعمر على عليّ والدفاع عن خلافتهما !! وأمّا برهانه
الصفحه ١٠٦ :
وافتتان
، ظهر في « المعتزلة » في مظهر « مفتّشي العقائد » بلا مسوّغ من شرع ولا عقل ، فظهر منهم ظلم
الصفحه ١٠٩ :
الفصل
الرابع
دور التطرّف الديني
في تكوين بعض المذاهب والفرق
من أخطر المشكلات التي
الصفحه ١١٠ : بالنصارى أن ألَّهوا عيسي بن مريم عليهالسلام ، قالوا : ابن الله ! وقالوا : ثالث ثلاثة
! كلّ ذلك من فرط حبٍّ
الصفحه ٢٥ :
فلمّا
رفض ما طلبوه منه اعتزلوه..
إذن كان بمقدور اُولئك
أن يطلقوا على زيد الشهيد وأتباعه اسم
الصفحه ٤١ : ، عليكم بالطاعة ، ولزوم الجماعة ، فإنّ الشيطان مع الواحد !
أيّها الناس من أبدى لنا ذات نفسه ضربنا الذي فيه
الصفحه ٧٠ : الإباضية في هذا الشأن بأنّه « يتّسم بالأدب والحشمة وتعظيم مقام الإمام عليّ واحترام قرابته من النبيّ
الصفحه ٧٦ : عمر جبرياً ، وكان من وراء عمر حاجب له يشير إلى غيلان بالذبح ! فعلم غيلان أنّ عمر قد عزم على قتله
الصفحه ٩١ : العقائد الدينية عن طريق الحجج والبراهين ، والعقلية والنقلية ، كما عرّفه غير واحد من أهل العلم (١)..
وهو
الصفحه ٩٦ :
أن يعاقب الطائع ويثيب العاصي.. ومنع من ذلك الماتريدي لأنّ ثواب الطائع وعقاب العاصي إنّما هو لحكمةٍ
الصفحه ١١٨ : من يحدّثكم بخلاف ذلك فردّوه عليه وقولوا أنت أعلم وما جئت به ، فإنّ مع كلّ قول منّا حقيقة وعليه نوراً