الصفحه ٢٤ :
مناسبة ما ، فتُشتق التسمية من تلك المناسبة ، فقيل : « الخوارج » لأنّهم خرجوا على الإمام الواجب الطاعة
الصفحه ٥٦ :
في
مسائل كثيرة في الفقه وفي العقيدة ، فوصفه كثير من العلماء بالنفاق وبالضلال والزندقة بسبب ذلك
الصفحه ٤٥ : اللذات والمكاره (٢) !!
وكان شديد البغض لعليّ
عليهالسلام ولأهل بيته ، يقصد من يبلغه عنه أنّه يتولّاهم
الصفحه ٤٦ :
المتوكّل
من أهل السنّة إلى أهل البدعة !!
تاريخ التمييز بين « أهل السنّة » و « أهل البدعة
الصفحه ١٠٣ : :
فكان الأشاعرة أقلّهم
رجوعاً إلى التأويل ، لما اعتمدوه من الأخبار الواردة في الصفات ، فكأنّهم أجروا
الصفحه ١٠٤ :
وإن
بلغوا عدد التواتر الذي لا يمكن معه تواطؤهم على الكذب ، إذا لم يكن فيهم واحد من أهل الجنّة
الصفحه ١١٧ : أصحابه ويأمرهم أن يبثّوا في الشيعة ، فكلّ ما كان في كتب أصحاب أبي من الغلوّ فذاك ما دسّه المغيرة بن سعيد
الصفحه ١١٩ :
وهنا سنذكر نماذج من هذه
الردود بحسب موضوعاتها ، لنقف في آن واحد على نماذج من الموضوعات التي انزلق
الصفحه ١٢ : شيئاً من مقوّمات الفِرقة المستقلّة ، وغالباً ما تكون قول رجل واحد أو بضعة رجال (٤).
وقد طعن الشهرستاني
الصفحه ٦٧ :
وقد ضمّ المسند أكثر قليلاً
من ألف حديث (١) ، ومعظم هذا المسند هو من رواية جابر بن زيد عن ابن عباس
الصفحه ٢٠ : ليقعُد عليه فما يفضل منه مقدار أربع أصابع ، وإنّ له أطيطاً كأطيط الرحل الجديد إذا رُكب ، من ثقله
الصفحه ٣٢ : من الضرورة أن
يكون اسم الفرقة تعبيراً صادقاً عن هويّتها ومبادئها ، ليكون وحده كافياً في إعطاء صورة
الصفحه ٦٨ : بعد نصب القتال وإقامة الحجّة.
ج ـ الحكم على مخالفيهم
من المسلمين بأنّهم كفّار نعمة ، لا كفّار في
الصفحه ٧١ : ، فذهبوا إلى تأويل بعض آي القرآن الكريم بما يفيد الجبر والتسيير ، ليقولوا للناس إنّ ما صنعناه إنّما هو من
الصفحه ٩٧ : ء المسلمين أنفسهم أمام غزو فكري مدجّج بالسلاح ، ولا بدّ لأجل محاربته أن يواجهوه بسلاح من جنس سلاحه ، خاصّةً