الصفحه ٦٢ :
المرتبة
الاُولى في اهتمامه.. وإلّا فلقد جمع الأستاذ نفسه في مقدّمة الموضع المشار إليه من بحثه
الصفحه ٩٩ : مستقرّ على العرش استقراراً ، وأنّه ينزل إلى سماء الدنيا كلّ ليلة وأنّه يغضب ويفرح ، ولكن من دون أن نُشبّه
الصفحه ٦٩ :
إلى
سَلَفهم الأوّل ، كأبي عبيدة التميمي وشيخه جابر بن زيد (١).
وقد استنكروا على بني
اُميّة
الصفحه ١٠٧ :
شيئاً يحمله » (١) فهو ردّ صريح على من يُجري أخبار الصفات
وآياتها على ظواهرها وعلى الحقيقة دون
الصفحه ٢٣ :
تلك المسمّيات التي عُرفت بها الفِرق الإسلامية ؟
من المسلّم أنّ الاسم
لم يولد مع الفرقة ، وإنّما
الصفحه ٩٤ : : إنّ كلّ ما ورد في القرآن من ذكر الاعتزال فإنّ المراد منه
الاعتزال عن الباطل ! لكن الرازي فنّد هذا
الصفحه ٦٦ :
وهذا هو المبدأ الذي ميّز
هذه الطائفة عن غيرها من المارقة ، وهو الذي حفظ لها وجودها وبقاءها.
وقد
الصفحه ١١ :
الفصل الأول
في تسمية المذاهب والفرق
لقد اجتهد الكثير ممّن
كتب في الفِرَق الإسلامية
الصفحه ٢٩ :
نفسها
موقع السخرية ، فتداركت الأمر بوضع أحاديث تفسّر معنى القدرية المذكورة في الحديث الأوّل على
الصفحه ٤٣ : إذا ذُكر ، فقد أصبحت الصلاة المسنونة شعاراً « لأهل البدع » !.. والصلاة البتراء التي حُذف منها « آل
الصفحه ٨٣ :
ويؤكّد اختياره بما رواه
من شعر لشاعر قال إنّه مشهور ومن رواة الحديث اسمه محارب بن دثار ، يقول فيه
الصفحه ٩٠ : كان يخالف القدرية والمعتزلة الذين ظهروا في الصدر الأوّل ، وكانوا يُلقِّبون كلّ من خالفهم في القدر
الصفحه ١٢٥ :
الصفات محور لفرق
جديدة ......................... ٩٨
الطائفة الاولى
الصفحه ١٢٣ : ................................. ٩
الفصل الأول : في تسمية المذاهب والفرق ........................ ١١
اُسس خاطئة في
التمييز
الصفحه ١٣ : خطيرة
من التعسّف حين ذهب المتكلّمون والمؤرّخون إلى تحديد تأريخ نشأة كلّ واحدة من الفِرق ، وتعيين الاُصول