الصفحه ١٢٤ : عليهالسلام ؟ ............. ٤٨
من وقع في دائرة الظل
التام ودائرة شبه الظل ....................... ٥٢
الصفحه ٣١ :
كالرافضة
؟
ذلك لو فرضنا عدم صحّة
ما جاء في تسميتهم بالقاسطين ، فلماذا لا يكونوا « رافضة » وقد
الصفحه ٨٧ : خلق لها
أعداءً من شركائها في الإرجاء أو في الجبر والإرجاء معاً ، حين وقف هؤلاء الشركاء مع عقائدهم لا
الصفحه ٨٨ : : تعالوا إلى متاع الظلمة ،
تعالوا إلى من خَلَفَ رسول الله صلىاللهعليهوآله في اُمّته بغير سنّته وسيرته
الصفحه ٩٠ : كان يخالف القدرية والمعتزلة الذين ظهروا في الصدر الأوّل ، وكانوا يُلقِّبون كلّ من خالفهم في القدر
الصفحه ١٠١ :
الإسلام
بهذا النوع من الحديث ، الحديث الدال على التشبيه والتجسيم ، كما في أحاديث كعب الأحبار الذي
الصفحه ١٠٥ : كان في الأزل بلا صفة ولا اسم من أسمائه وصفاته العليا ، إذ ليس هناك ألفاظ وكلمات في الأزل ، لأنّ الله
الصفحه ١٢١ : وجهّال وزنادقة ، فإنّ انشغالهم في مكافحة هؤلاء الغلاة المنتحلين حبّهم كان أكثر وأشدّ ، لأنّه أنشغال تصحبه
الصفحه ١٢٣ : ................................. ٩
الفصل الأول : في تسمية المذاهب والفرق ........................ ١١
اُسس خاطئة في
التمييز
الصفحه ٢٣ : فرقته ؟ أم كان أصحاب الرأي فيها يتشاورون ليتّخذوا لفرقتهم اسماً تُعرف به ؟
إنّه ليس من المعقول أبداً
الصفحه ٢٧ :
أولى الناس بهذا الاسم ، ولا يشاركه فيه أحد ، وإنّ
_____________
(١)
مقاتل الطالبيّين / أبو الفرج
الصفحه ٢٨ : !!
والسبب في ذلك أكثر وضوحاً
، فالقائلون بالقضاء والقدر هم فئة الخلافة ، وقد كان يبلغهم الحديث المروي
الصفحه ٨٠ : اختلفوا بعد ذلك في
عقائد اُخرى على أساسها جرى تقسيمهم المذكور.
ـ وثمّة أصل آخر مذكور
، جامع لكلّ تلك
الصفحه ٨٢ : ، فهو من أرجأ يرجئ فهو مرجئ. فصوّب النسبة إلى التأخير بكلا وجهيه المذكورين ، إمّا من قولهم في أصحاب
الصفحه ١٢٥ : ............................. ١٠٧
الفصل الرابع دور التطّرف الديني في تكوين بعض المذاهب والفرق .......... ١٠٩
ظهور الغلوّ بين