الصفحه ٢٠٥ : ، ...
______________________________________________________
والاستنارة ترجع إلى الكيف (قوله : تفصيلا
ما) أى : لاعتبار
شيئين فيه وهما الشكل والاستنارة (قوله : غالب
الحضور
الصفحه ٢٠٨ : ، وقوله (كما مرّ) إشارة إلى الأمثلة التى ذكرناها آنفا (أو
لقلة تكرره) أى : المشبه به (على الحس ، كقوله
الصفحه ٢٥٠ : عن عباد ـ اه. بلفظهما ، فأنت تراه كيف نقل القولين وصحح الثانى منهما عن
عباد وهو يخالف تأويل السكاكى
الصفحه ٢٥٢ : لا. كاختيار الجائع
لدفع جوعه أحد الرغيفين (قوله : لكسر الشىء) أى : الذى وضع لكسر الشىء (وقوله : من
الصفحه ٣٣١ : بالعكس ـ فهذه ثلاثة أيضا ، ولا يكون الجامع فيها
إلا عقليّا (قوله : وإلى هذا) أى : إلى وجود تلك الأقسام
الصفحه ٣٤٤ : وأقوى ؛ لكونه مما لا شبهة فيه لأحد.
وقرينة
الاستعارة هو كون هذا الكلام كلام الموتى مع قوله : (هذا ما
الصفحه ٤٨٧ : فالمطلوب فيه أن يكون متوسطا بين المبتذل والخفى (قوله : ويتصل به) أى : وينبغى أن يذكر متصلا بما ذكرنا وعقبه
الصفحه ٥١٩ : ، ...
______________________________________________________
وحيزه فقد أثبت له (قوله : فإنه) أى : الشاعر وهذا علة لكون البيت المذكور مثالا للكناية
المطلوب بها النسبة
الصفحه ٥٢٠ : ) ...
______________________________________________________
قدمه من أنه ليس المراد بالاختصاص فى هذا القسم الحصر ، وحينئذ فلا تكرار
بين ما هنا وما تقدم (قوله : ومال
الصفحه ٣٨ : ؛ ...
______________________________________________________
آخر كالجسم فإنه جزء من الحيوان والحيوان جزء من الإنسان (قوله : فدلالة الشىء) هو على حذف مضاف أى
الصفحه ٤١ : .
______________________________________________________
(قوله : ولكن المراد هنا) أى : لكن المراد بالتضمن هنا أى : فى مقام بيان تأتى
الإيراد المذكور بالدلالة
الصفحه ٥٥ : ) بحذف أداة التشبيه (و)
نحو (قوله تعالى : (صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ)(١) بحذف الأداة والمشبه جميعا ؛ أى : هم صم
الصفحه ٩٧ : للمتشاكلات كما فى الطين
اللين إذا يبس فإنه ينشق لشدة البرودة وجمعها للمختلفات كالجمع بين الرطب واليابس (قوله
الصفحه ١١٨ : .
______________________________________________________
تفسير للكيفية المخصوصة وعطف التلاصق على ما قبله عطف تفسير (وقوله : ولا شديدة الافتراق) أى : بل تلك الصور
الصفحه ١٢٩ : فى الشمس مبنىّ على التساهل ، فلذا جعلت
مشبها ـ اه يعقوبى.
(قوله : أن تجرد الحركة عن غيرها من