الصفحه ٤٣١ : معناه الحقيقى.
______________________________________________________
(قوله : وفى كليهما نظر) أى فى
الصفحه ٤٤٠ : استعارة
تحقيقية (قوله : وإلا لزم إلخ) أى : وإلا يدل تنافى اللوازم على تنافى الملزومات ، بأن
كان يمكن
الصفحه ٥١٧ : ، وزاد
بعضهم بعد كثرة الرماد كثرة الجمر فكانت الوسائط خمسة (قوله : وبحسب قلة الوسائط وكثرتها إلخ) ؛ وذلك
الصفحه ٥٢٢ : نسبتها للموصوف ، وذكر العالم كناية عن الموصوف على ما تقدم فى الكناية بالصفة
عن الموصوف (قوله : وهى كثرة
الصفحه ٥٢٧ : ) ...
______________________________________________________
لأجل إظهار حال فلان فاللام للتعليل (قوله : وبفلان) الباء للسببية أى : عرضت بسبب إظهار حال فلان (قوله
الصفحه ٥٣١ : .
______________________________________________________
(قوله : وإن أردتهما كان كناية) أى : وإن أردتهما بتاء الخطاب بقرينة قوله قبل : وأنت
تريد بتاء الخطاب
الصفحه ٥٣٢ : .
______________________________________________________
(قوله : وإن أردتهما كان كناية) أى : وإن أردتهما بتاء الخطاب بقرينة قوله قبل : وأنت
تريد بتاء الخطاب
الصفحه ٢٣ : تخالف بينهما ـ كذا فى عبد الحكيم.
(قوله : أى الالتزام) أشار بذلك إلى أن تذكير الضمير فى شرطه لتذكير
الصفحه ٤٥ : .
(قوله : وقدم المجاز عليها) أى : فى الوضع أعنى فى البحث والتبويب ، وهذا جواب عما
يقال : إن إيراد المعنى
الصفحه ٥٣ : قولنا :
أنشبت إلخ (قوله : ولا على وجه التجريد) كان المناسب للمصنف أن يقول بعد ذلك : بالكاف ونحوها
الصفحه ٥٧ : ) ...
______________________________________________________
(قوله : لولا دلالة الحال) أى : وهى القرينة الحالية ، فإذا قلت : " رأيت
أسدا الآن" فى موضع لا يرى فيه
الصفحه ٩٠ : بعينه بداية للمستقبل ، إلا أنه غير
قار الذات ؛ لأنه عرض سيال لا ثبوت لأجزائه ، لأنه حركة الفلك (قوله
الصفحه ٩٣ : بأن قطع الخيط شيئا فشيئا أو جذب الرجل بتدريج لم يحصل تموج ولا
صوت. (قوله : بشرط مقاومة المقروع للقارع
الصفحه ٩٨ : ، فهما سببان للمدافعتين وكل من المدافعتين محسوس باللمس (قوله : وما يتصل بها) أى : وما يلحق بها فى كونه
الصفحه ٢٥٦ : .
______________________________________________________
أى : الكلمة التى وضعت ولم تستعمل لا من الوضع ولا من غيره ليست بمجاز ولا
حقيقة (قوله : فى غير ما وضعت