الصفحه ٢٧٤ : الضمير (قوله : أو تسمية الشىء باسم حالّه) هذا عكس ما قبله ؛ لأن ما تقدم يسمى الحالّ باسم المحلّ
، وما هنا
الصفحه ٢٧٨ : ) ...
______________________________________________________
بالاعتبارين خلافا لما يوهمه كلام الشارح من أن إطلاق المرسن على الأنف
يتعين أن يكون من المجاز المرسل (قوله
الصفحه ٢٨٣ : الأمثلة المذكورة (قوله : عين
الموضوع له) أى : لا المعنى المجازى وهو الرجل الشجاع (قوله : لم يصح
تشبيه
الصفحه ٣٠٠ : ...
______________________________________________________
(قوله : كما يقال) أى : كقولنا أى كعدم المنافاة فى قولنا : سيف زيد فى يد
أسد المراد فى يده فقد شبه زيد
الصفحه ٣٢٩ :
كما فى قوله تعالى : (وَاشْتَعَلَ
الرَّأْسُ شَيْباً)(١). (وأدخل الأعناق فى السير) لأن السرعة والبط
الصفحه ٣٣٧ : الدخول فى الظلام (قوله : على القلب) قد سبق أن السكاكى يقبل القلب مطلقا ، وإن لم يظهر فيه
اعتبار لطيف
الصفحه ٣٤٨ : الاستعمال أصليّا وتبعيّا باعتبار اللفظ المستعار ، ويجوز أن يراد
بالاستعارة اللفظ المستعار ويكون قوله
الصفحه ٣٦٣ : يقال فى قوله تعالى : (لَأُصَلِّبَنَّكُمْ فِي جُذُوعِ
النَّخْلِ)(١) فيقدر تشبيه الجذوع المستعلى عليها
الصفحه ٣٦٦ : خاط
عليهم كل زراد
______________________________________________________
(قوله : جمع الحق
الصفحه ٣٩٢ : مطلق المجاز المركب
من باب الاستخدام ، لكنه لم يعتبر ، فعلى كل حال قوله : كذلك لم يظهر لذكره وجه
مستقيم
الصفحه ٤٠١ : خالفهم فى كل من المكنية والتخييلية كما يتضح لك
مذهبه فيما يأتى.
(قوله : متلازمان) أى : كل منهما لازمة
الصفحه ٤٠٦ :
وسيجىء الكلام
على ما ذكره السكاكى.
(وكذا قول (١) زهير :
صحا
الصفحه ٤١٣ : المسير ، فالمناسب أن يراد
بالصبا ما كان يرتكبه ، والأفراس والرواحل على حقيقتها (قوله : مثل المال إلخ
الصفحه ٤١٧ : ذكر الغير بعده ، ليتعلق به قوله : بالنسبة إلخ ، ولو حذفه وعلق قوله
: بالنسبة بغير من قوله : فى غير ما
الصفحه ٤١٨ :
مع قرينة مانعة عن إرادة معناها فى ذلك النوع ، وقوله : بالنسبة متعلق
بالغير ، واللام فى الغير