الصفحه ٣٩٠ : واسمها مع كون خبرها فعلا متعديا (قوله : وإلا) أى : وإن لم تكن العلاقة المشابهة ، بل كانت غيرها كاللزوم
الصفحه ٤٠٢ :
كما أن أطولكن فى قوله عليه الصلاة والسّلام (١) " أسرعكن لحوقا بى أطولكن يدا" أى نعمة
الصفحه ٤٢٦ : ) ...
______________________________________________________
التحقيقى ، لا باعتبار جميع الأوضاع ؛ لأنها مستعملة فيما وضعت له باعتبار
الوضع التأويلى.
(قوله : إذ غاية
الصفحه ٤٢٧ : ، وحينئذ فما اقتضاه صنيع السكاكى
من احتياج تعريف المجاز له دون تعريف الحقيقة مردود (قوله : أو ما
يؤدى معناه
الصفحه ٤٣٧ : الفهم من
التحقيقية إلخ) أى من إطلاق لفظ التحقيقية وإطلاق لفظ التخييلية (وقوله : ما يكون
على الجزم) أى ما
الصفحه ٤٤٤ :
بالمجاز المتضمن للفائدة ما يعم المركب ، فيكون تقسيم الاستعارة إلى التمثيل
المركب وغيرها لا ينافيه.
(قوله
الصفحه ٤٥١ : لصاحب الكشاف فإنه جوز وجود المكنية بدون
التخييلية (قوله : ولهذا) أى لكون التخييلية توجد بدون المكنية
الصفحه ٤٥٦ : على كونه مجازا ، فقد تبين أن تزيف كلام
المصنف بما ذكره الخلخالى فاسد.
(قوله : نعم إلخ) هذا استدراك
الصفحه ٤٥٨ : ، ...
______________________________________________________
أى : لأنه لا فرق بينهما يقتضى عدم صحة قياس أحدهما على الآخر (قوله : إلا بأن إلخ) استثناء منقطع لكن
الصفحه ٤٦٢ : المكنى عنها عن التخييلية (قوله : بمعنى أنه) أى الحال والشأن لا توجد إلخ ، أى لا بمعنى أن كلا
منهما لا
الصفحه ٤٧٨ :
______________________________________________________
(قوله : استعارة بالكناية عن الغذاء) أى : الذى يأكله الحيوان ؛ لأن البلع إنما يناسب بحسب
أصله الطعام
الصفحه ٤٧٩ : (قوله : برعاية جهات حسن التشبيه) خبر عن حسن أى : حسن الاستعارة حاصل بملاحظة جهات أى :
أسباب حسن التشبيه
الصفحه ٤٨٢ : ، وبقولنا : لأن استواء الأفراد فى الحقيقة هو الأصل يندفع
قول سم : لا نسلم أن الغرض المذكور يقتضى مساواة
الصفحه ٤٨٦ : للنسبة
بين التشبيه مطلقا ، سواء كان حسنا أو لا وبين الاستعارة الحسناء وما سيأتى عند
قوله : ويتصل به إلخ
الصفحه ٤٩٠ : هو فى
نفسها فتأمل.
(فصل : وقد يطلق المجاز إلخ)
(قوله : فى بيان معنى آخر) أى : وهو الكلمة التى