الصفحه ٣٧٩ :
قوله :
قامت تظللنى
ومن عجب
شمس تظللنى
من الشمس
(والنهى عنه) أى
الصفحه ٣٨٧ : انتهت إليه أولا (قوله : شبه صورة إلخ) أى : وإنما كان هذا القول مجازا مركبا مبنيا على تشبيه
التمثيل
الصفحه ٤٠٧ : ، والد كعب صاحب بانت سعاد القصيدة المشهورة (قوله : أى
سلا) هذا بيان
المعنى المراد من اللفظ (وقوله : مجازا
الصفحه ٤٣٢ : ء على
أن اللفظ موضوع للمعنى الذهنى ؛ لأن الغالط إنما أطلق الفرس على معناه. قاله سم.
(قوله : وقسم
الصفحه ٤٣٣ : والعلاقة الانتقال منه إلى لازمه. اه (قوله : إلى الاستعارة) أى إلى مطلق الاستعارة أعم من التصريحية والمكنية
الصفحه ٤٥٥ : ...
______________________________________________________
ولا يتأتى أن المتقدم يقصد الرد على المتأخر (قوله : قد نقل
عن شىء) كالجارحة إلى
شىء ، كالصورة الوهمية
الصفحه ٤٦٦ : مجازا ، ...
______________________________________________________
(قوله : حتى تدخل إلخ) تفريع على
الصفحه ٤٨١ : يكون بذكر الشبه على وجه لا ينبئ عن التشبيه كما فى قوله
: قد زرّ أزراره على القمر ، فإنه ذكر فيه ضمير
الصفحه ٤٩٧ : ...
______________________________________________________
وهو الحقيقة الصرفة ، وقد تقدم أن المراد باللزوم هنا مطلق الارتباط ولو
بعرف لا اللزوم العقلى (قوله : مع
الصفحه ٤٩٨ : فإنه لا يجوز فيه إرادة المعنى الحقيقى للزوم القرينة
المانعة من إرادة المعنى الحقيقى ، وقوله : (من جهة
الصفحه ٥١٥ : : البلاهة وهى لازمة له فقد انتقل من الملزوم للازم (قوله : بحسب الاعتقاد) أى : عند من له اعتقاد فى ملزوميته
الصفحه ٥٢٣ : (قوله : كما يقال) الأولى كقوله ـ عليه الصلاة والسّلام ؛ لأنه حديث كما
فى البخارى ، و (قوله : فى عرض من
الصفحه ٥٢٨ : اللفظ وهو أن
مطلق المؤذى غير مسلم (قوله : بين اللازم) أى : الذى استعمل لفظه وبين الملزوم أى : الذى أطلق
الصفحه ٥٣٠ : (قوله : ثم قال إلخ) أى : انتقل السكاكى من الكناية فى التعريض إلى تحقيق
المجاز فيه فكلمة ثم للتباعد بين
الصفحه ٢٦ : ، فقوله : ولما تأتى عطف على قوله لخرج .. إلخ ، واعترض
على الشارح بأنا لا نسلم الشرطية القائلة : لو كان