الصفحه ١٠٠ : ء أى : العلوم والمعارف ، وإذا أريد التشبيه
باعتبار ذلك قيل فلان كأبى حنيفة فى الذكاء أو فى العلم (قوله
الصفحه ١١٢ : ...
______________________________________________________
فى الخفاء ونكهته كالعنبر فى طيب الرائحة وريقه كالخمرة فى لذة الطعم وجلده
كالحرير فى لين الملمس (قوله
الصفحه ١٢٤ : المراد كما صرح به الشارح فى قوله أى : يكون وجه الشبه
الهيئة وحينئذ لا بد أن يقال : إنه من قبيل اعتبار مجى
الصفحه ١٣٠ :
فى قوله (١) : وكأنّ البرق فى مصحف قار) بحذف الهمزة ، أى : قارئ (فانطباقا
مرة وانفتاحا) أى : فينطبق
الصفحه ١٤٠ : مضادّا للآخر ...
______________________________________________________
قوله شرفه واشتهاره تفسير
الصفحه ١٤٣ : يخفى ما فيه من الاستهزاء
والتمليح (قوله : قصد بها الهزؤ والتمليح) أى : الاستهزاء بأبى أنس وإضحاك
الصفحه ١٤٧ : ...
______________________________________________________
والحال أنه مقدر ، وإنما قدر ذوى الصيب ؛ لأن الضمائر فى قوله : (يَجْعَلُونَ أَصابِعَهُمْ فِي آذانِهِمْ
الصفحه ١٤٩ : ونحوه أن يليه المشبه به أى
: فى اللفظ ، وقوله وقد يليه غيره أى : فى اللفظ وإن كان واليا له فى التقدير
الصفحه ١٨٤ : ...
______________________________________________________
(قوله : إذ ليس .. إلخ) علّة لمحذوف أى : وليس هذا من المركب المتعدد ، وحاصل
ما ذكره : أنه إنما جعل من
الصفحه ٢٠٩ : فندور أحدهما لا يقتضى ندور الآخر ، وكذا ظهور
أحدهما لا يقتضى ظهور الآخر (قوله سببا لعدم ظهور وجه الشبه
الصفحه ٢١٤ : بسرعة.
(قوله : ما كان من هذا الضرب) لم يقل منه ؛ لأن المتبادر من الضمير عوده إلى خصوص ما
كان التركيب
الصفحه ٢٢٤ : الماء لم يوف التشبيه بالغرض فيكون مردودا (قوله : مسلّم الحكم فيه) أى : أن يكون المشبه به مسلّم الحكم
الصفحه ٢٣٤ : أثبته بالتشديد فمعنى الحقيقة
على الأول الثابت وعلى الثانى المثبت (قوله : من حق) بابه ضرب ونصر (قوله
الصفحه ٢٥٥ : حقيقة ويصح تسميته بذلك أى : استمرار إطلاق ذلك الاسم عليه.
أقسام المجاز
(قوله : وهما) أى : المجاز
الصفحه ٢٧٣ : تخمره.
(قوله : أى عصيرا يؤول إلى الخمر) هذا تفسير لقوله : خمرا والداعى له عدم صحة المعنى
الحقيقى ؛ لأن