الصفحه ٤٠٩ : يرتكبه.
______________________________________________________
(قوله : يرتكبه) أى يفعله (قوله : زمن
الصفحه ٤١٢ : قوله : صحا القلب عن سلمى إلخ يدل على أن حاله
المحبة والعشق لا اللعب مع الصبيان ، إذ اللعب مع الصبيان لا
الصفحه ٤٢٠ : العام والخاص ، ولا شك أن هذا المعنى هو ما أفاده قوله : استعمالا
فى الغير ، بالنسبة إلى نوع حقيقتها ، لما
الصفحه ٤٣٩ : فلا يتأتى هذا التأويل فى قوله : لوصف صورة أخرى
؛ لأن المستعار له نفس المشبه لا لفظه ، اللهم إلا أن
الصفحه ٤٤٢ : ؛ لأن الجواب بالمنع يجب تقديمه صناعة
فى مقام المناظرة على الجواب بالتسليم (قوله : ليس هو
المجاز المفرد
الصفحه ٤٤٩ :
محضة) لا يشوبها شىء من التحقق العقلى أو الحسى (كلفظ الأظفار فى قول
الهذلى)(١) :
وإذا
الصفحه ٤٦١ : ؛ ...
______________________________________________________
(قوله : أن يكون الطرف المذكور) أى : الطرف المذكور اسمه هو المشبه والمصنف لا يخالف فى
هذا (وقوله : ويراد
الصفحه ٤٦٣ : مقام التعريف ، وعلى
تقدير جوازه فلا بد من قرينة التعميم وهى منتفية (قوله : بأن
تذكر أحد إلخ) أى : بذكر
الصفحه ٤٩١ : ءَ رَبُّكَ)(١) ، (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ)(٢) و) الثانى مثل (قوله : (لَيْسَ كَمِثْلِهِ
شَيْءٌ)(٣) أى :) (جا
الصفحه ٤٩٤ :
وما ذكره المصنف أقرب ، والقول بزيادة الكاف فى قوله تعالى : (لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ) أخذ بالظاهر
الصفحه ٥٠٤ : ...
______________________________________________________
من حيث إنه لازم (قوله : والسكاكى أيضا معترف إلخ) أى : وحينئذ فيتأكد هذا الرد عليه ، وكان الأولى
الصفحه ٥٠٧ : صفة ولا نسبة
الموصوف وغير الثلاثة كما فى قوله تعالى : (لَيْسَ كَمِثْلِهِ
شَيْءٌ) فإن المكنى عنه نفى
الصفحه ٥٠٩ : جنسين أو أجناسا متعددة (قوله : بأن
تؤخذ صفة) أى : كحى مثلا
، و (قوله : فتضم إلى لازم) أى : كمستوى القامة
الصفحه ١٥ : حياة اللافظ.
(قوله : على تمام إلخ) أى : على مجموع ما وضع له ، والمراد بالمجموع ما قابل
الجزء فدخل فى
الصفحه ١٩ : المقصودة من تلك الحالة
هى الفهم والانتقال ـ فتأمل (قوله : فإن قيل .. إلخ) الغرض من هذا الاعتراض إفساد