الصفحه ١٥٩ : تصويره للسامع بصورة حسنة سواء كانت تدرك
بالعين أو بغيرها (قوله : بمقلة الظبى) أى : التى سوادها مستحسن
الصفحه ١٦٣ : المناسب للبنفسج المعنى الأول ، ولذا اقتصر الشارح عليه (قوله : كأنها) أى : اللازوردية بمعنى البنفسجة وعنى
الصفحه ١٦٧ : المدح حتى يظهر أثره على وجهه ، ولو كان لئيما لعبس وجهه.
(قوله : بيان الاهتمام به) أى : إظهار المتكلم
الصفحه ١٧٦ : تقييد (قوله : لأن وجه الشبه) علّة لكون كلّ من الطرفين مقيدا (وقوله : هو التسوية .. إلخ) الأولى هو استوا
الصفحه ١٧٧ : .
______________________________________________________
كانت لازمة للشمس غير منفكّة عنها أبدا كانت كأنها جزء من مفهومها وليست
بقيد خارج (قوله : وعكسه) عطف على
الصفحه ١٩٦ : ذكر الوصف المشعر به كان تكرارا وهو مستقبح
فى نظر البلغاء (قوله : كقولها) أى : فاطمة الأنمارية" هم
الصفحه ٢٠٠ : ؛ ...
______________________________________________________
أى : ميل الطبع (قوله : لا الحلاوة) عطف على لازم الحلاوة (قوله : التى
هى من خواصّ المطعومات) أى
الصفحه ٢٠٤ :
عطف على قوله : عند حضور المشبه ، ثم غلبة حضور المشبه به فى الذهن مطلقا
تكون (لتكرره) أى : المشبه
الصفحه ٢١٥ : .
(قوله : وموقعه فى النفس) أى : ووقوعه عند النفس (قوله : وإنما
يكون .. إلخ) جواب عما يقال : إن الغرابة
الصفحه ٢١٧ :
إلا أن حديث الحياء ، وما فيه من الدقة والخفاء أخرجه إلى الغرابة ، وقوله
: لم تلق إن كان من : لقيته
الصفحه ٢٢٢ : لجينه ـ بفتح اللام ـ وهجينه كما سيأتى بيانه (قوله : حتى ذهب بعضهم) هو العلامة الخلخالى ، ومخالفته فى
الصفحه ٢٢٦ : الأركان لا مبالغة فيه فضلا عن ضعف المبالغة ـ اه ـ أطول.
(قوله : مذكور قطعا) إن قيل حذف المشبه به جائز
الصفحه ٢٤٧ : .
______________________________________________________
تعريفها ؛ لأنها من أفراد الحقيقة لاستعمالها فى الموضوع له عند السكاكى
وهذا الجواب مبنىّ على أن قوله : فخرج
الصفحه ٢٤٩ : تأوله) أى
: القول بدلالة اللفظ لذاته (السكاكى) أى : صرفه عن ظاهره
الصفحه ٢٥١ : غير قوىّ ، والحروف المهموسة يجمعها قولك : "
فحثه شخص سكت" وما عداها مجهور (قوله : والشدة
والرخاوة