الصفحه ٤٠٤ : ...
______________________________________________________
(قوله : قال صاحب الكشاف) هذا سند لما نقله عن السلف ، وحينئذ فالمراد بهم صاحب
الكشاف ومن قبله ومن معه
الصفحه ٤١٠ : ) ...
______________________________________________________
(قوله : فشبه زهير الصبا إلخ) أى أنه لما أراد أن يبين ما تقدم لزم أن يكون الصبا ـ بالكسر
مع القصر ـ وهو
الصفحه ٤١٦ : ...
______________________________________________________
وجعل الأسد
شاملا له (قوله : فلا يصح الاحتراز عنها) أى لوجوب دخولها فى التعريف ؛ لأنها من جملة المحدود
الصفحه ٤٢٤ : ـ
______________________________________________________
(قوله : ويمكن الجواب إلخ) هذا جواب ثان من طرف السكاكى بالمنع ، وكان اللائق
تقديمه على الجواب الأول
الصفحه ٤٢٥ : أحيانا أيضا (قوله : وبهذا) أى الجواب الثانى الذى هو بالمنع (قوله : يخرج) أى يحصل الجواب عن سؤال آخر وارد
الصفحه ٤٥٤ : أزلت برودته بإطعام الطعام للفقراء وكسوتهم ، وإيقاد
النيران لهم ، وقوله : وقرة بكسر القاف أى : برد شديد
الصفحه ٤٧١ : التخييلية عند السكاكى قد
تكون بدون المكنية (قوله : وذلك) أى : وبيان ذلك أى : بيان عدم استلزام المكنى عنها
الصفحه ٤٧٣ : صورة وهمية كما عند
السكاكى على ما تقدم بيانه والنقض ليس كذلك بل استعارة تصريحية تحقيقية (قوله : لأن
الصفحه ٤٧٦ :
المكنية إذا لم تكن حقيقة تكون مجازا مرسلا لا يصح لمنافاة ذلك لما صرح به (قوله : على أن هذا) أى : كون قرينة
الصفحه ٤٨٥ :
من قوله ـ عليه الصلاة والسّلام ـ : " الناس كإبل مائة لا تجد فيها
راحلة" (١).
وفى الفائق
الصفحه ٤٩٣ :
الإعراب.
______________________________________________________
(قوله : لم يكن من هذا القبيل) أى : بل
الصفحه ٤٩٩ : (قوله : ليوافق
إلخ) أى : وإنما
قدرنا ذلك المضاف لأجل أن يوافق كلامه هنا ما ذكره فى تعريف الكناية إذ لم
الصفحه ٥١٦ : ؛ لأن فيها بعدا ما باعتبار مالا واسطة فيها أصلا
(قوله : كناية) أى : حالة كون ذلك القول كناية (قوله : عن
الصفحه ٥٢٤ :
وتكون النسبة مصرحا بها ، فلا يخفى أن الموصوف بها يكون مذكورا لا محالة ؛
لفظا ، أو تقديرا. وقوله
الصفحه ١١ : ووجود ما ليس له لازم بالمعنى الأعم
ممنوع (قوله : أى كل معنى إلخ) فإن قلت : المعانى التى يقصدها المتكلم