الصفحه ٢٥١ :
والشدة والرخاوة ، والتوسط بينهما ، وغير ذلك. وتلك الخواص تقتضى أن يكون
العالم بها إذا أخذ فى تعيين
الصفحه ٢٥٢ :
تركيب الحروف أيضا خواصّ ؛ كالفعلان والفعلى [بالتحريك] لما فيه حركة ، كالنّزوان
والحيدى ، وكذا باب : فعل
الصفحه ٣٩٥ : بالكناية أو مكنيا عنها) أما الكناية فلأنه لم
يصرح به بل إنما دل عليه بذكر خواصه ولوازمه وأما الاستعارة
الصفحه ٤٥٩ : للوازمه وخواصه حتى إن المشبه به فى قولنا : رأيت أسدا
يفترس أقرانه هو الأسد الموصوف بالافتراس الحقيقى من
الصفحه ٦١ : ء القائلين : المدرك بالحواس إنما هو الأعراض وخواص
الأجرام لا ذواتها ، ويمكن دفع هذا التسامح بتقدير المضاف فى
الصفحه ٢٠٠ :
لا الحلاوة التى هى من خواصّ المطعومات.
(وأيضا) تقسيم
ثالث للتشبيه باعتبار وجهه ، وهو أنه : (إما
الصفحه ٢٥٠ :
وقال : إنه تنبيه على ما عليه أئمة علمى الاشتقاق والتصريف من أن للحروف فى
أنفسها خواصّ بها تختلف
الصفحه ٢٩٩ : ءه ؛
لأن هذا من خواصّه ـ ومتى ظهر السبب بطل العجب ـ ولكون ما ذكر من خواص القمر قيل :
إن من جملة عيوب القمر
الصفحه ٣٢٣ : (قوله : أو
خاصية) أى : لا
يعرفها إلا الخواص من الناس وهم الذين أوتوا ذهنا به ارتفعوا عن طبقة العامة
الصفحه ٣٩٦ : ذكرت اللوازم وأثبتت للمشبه دل ذلك على أن
المشبه ادعى دخوله فى جنس المشبه به حتى استحق خواصه ، وادعا
الصفحه ٤٦١ : إضافة الأظفار) التى هى من خواص السبع
(إليها) أى : إلى المنية. فقد ذكر المشبه ؛ وهو المنية ، وأراد به
الصفحه ٤٦٢ :
بمعنى أنه لا توجد استعارة بالكناية بدون الاستعارة التخييلية ؛ لأن فى
إضافة خواص المشبه به إلى
الصفحه ٥٠٤ : بين الطرفين من خواص الكناية دون المجاز ، أو شرط لها
دونه فمما لا دليل عليه ، وقد يجاب
الصفحه ١٩٤ : الوجه الذى بين الطرفين فى غاية الدقة لا يدركه
إلا الخواصّ (قوله : مصمتة الجوانب) أى : لا انفراج فيها بل
الصفحه ٢٠٨ : يكاد يستحضرها مجموعة إلا الخواص فلا تحصل سرعة الانتقال إلا
نادرا فيكون التشبيه غريبا (قوله : آنفا) أى