الصفحه ٢٢٧ : مبالغة
فيه فضلا عن قوتها (قوله : متعلق بالاختلاف) أراد أنه متعلق بالاختلاف المفهوم من قوله : أعلى
المراتب
الصفحه ٣٢٤ : ، وعليه فقوله فى البيت : قربوسه : من إطلاق الكل
وإرادة البعض على طريق المجاز المرسل ـ اه ، لكن الذى ذكره
الصفحه ٤١٣ : ، ووجه إرادة ابتداء الشباب من الصبا
على الاحتمال الثانى أن الصبا صار على حقيقته ، والأفراس والرواحل بمعنى
الصفحه ٤٦٠ :
ففى الكلام دقة ما.
(وعنى بالمكنى
عنها) أى : أراد السكاكى بالاستعارة المكنى عنها
الصفحه ٤٨٨ : ؛ ...
______________________________________________________
هنا قد تعينت الاستعارة ولم يصح التشبيه ، والجواب أن المراد تعينت
الاستعارة عند إرادة الإتيان بالحسن لا
الصفحه ٥٠٨ : تطعن ، وحينئذ فيكون الشاعر أطلق الصفة التى هى لازم
وأراد محلها وهو الموصوف كناية (قوله : ومجامع الأضغان
الصفحه ٥١٧ : أمر لأمر كان على وجه الحصر أولا
لا خصوص الحصر فقول المصنف : فإنه أراد أن يثبت اختصاص إلخ مراده
الصفحه ٥٣٤ : اللغوية وهى الحسن ؛ (فقوله : أبلغ من الحقيقة) أى : أفضل وأحسن منها ، ويصح إرادة الثانى بناء على
مذهب
الصفحه ٥٣٥ : اللغوية وهى الحسن ؛ (فقوله : أبلغ من الحقيقة) أى : أفضل وأحسن منها ، ويصح إرادة الثانى بناء على
مذهب
الصفحه ٢٨٣ :
عين المعنى الموضوع له لم يصح تشبيه معناه بالمعنى الموضوع له ؛ لاستحالة
تشبيه الشىء بنفسه ، على أن
الصفحه ٤٩٥ :
لأن الله تعالى موجود ، لزم نفى مثله ضرورة أنه لو كان له مثل لكان هو ـ أعنى
الله تعالى ـ مثل مثله
الصفحه ٢٢ : تمام ما وضع له من حيث إنه تمام ما وضع له والتضمن
الدلالة على جزء ما وضع له من حيث إنه جزء ما وضع له
الصفحه ٤٦٦ :
حتى تدخل فى تعريف الاستعارة للقطع بأن المراد بها الموت ، وهذا اللفظ
موضوع له بالتحقيق ، وجعله
الصفحه ٤١٧ : هى موضوعة له ما ضر ، لكنه صرح به لطول الفصل.
(قوله : بالنسبة إلى نوع حقيقتها) متعلق بالغير كما قال
الصفحه ٢٩٢ : (فيما وضعت له) ...
______________________________________________________
(وقوله : فى أمر عقلى) أى