الصفحه ٤١٠ : ؛ وهذا التشبيه المضمر فى النفس استعارة بالكناية.
(فأثبت له) أى
: للصبا بعض ما يخص تلك الجهة ـ أعنى
الصفحه ١٠ : القصد والإرادة (قوله : إيراد المعنى الواحد) أى : ككرم زيد وكالحيوان المفترس ، وقوله : " بطرق
مختلفة" فى
الصفحه ٣٤ : لكنه غفل عنه إلا أن يقال : إنه أراد بالعلم بالوضع
تذكره ، وقوله وحصوله تفسير لتحققه ، وأورد على كلام
الصفحه ٣٧ : لا العكس فكيف يقول الشارح فيمكن تأدية .. إلخ؟
وأجيب بأنه أراد باللازم هنا التابع وبالملزوم المتبوع
الصفحه ٣٨ : الحيوان جسم نام حساس متحرك بالإرادة ، ودلالة
الإنسان على الجسم بواسطة الحيوان ؛ لأن الحيوان جزء من الإنسان
الصفحه ٥٠ : الضمير إلى ما قبله كلىّ وفيه بحث ؛ لأنه يمكن حمل الضمير
على الاستخدام ، نعم الغالب فى المضمر إرادة المعنى
الصفحه ٦٥ : تكلف فى إيجاد تلك الأفعال ، وأما لو
كان إذا أراد فعل شىء ممدوح تنازعه فيه نفسه ـ فلا تسمى تلك الصفة
الصفحه ٦٧ : ، والوجدانيات ـ أراد أن يجعل الحسى ، والعقلى بحيث
الصفحه ٧٧ : الشارح كلامه
بقوله : أى : المعنى الذى قصد إلخ (قوله : أى
المعنى) أراد بالمعنى
: ما قابل العين سواء كان
الصفحه ١١٧ : فى العنقود (وقوله : البيض) أراد القائم بها مطلق البياض أى : الصفاء الذى لا يشوبه
حمرة ولا سواد وإن
الصفحه ١٥٢ : والأنام ـ قيل : هم الإنس والجن ، وقيل
: جميع ما على وجه الأرض ، وأراد الشاعر الأنام الموجودين فى زمانه ومن
الصفحه ١٨٦ : كالليالى ، وفى بعض الحواشى أنه أراد بالحال الجنس المتحقق فى متعدد أى :
وأحوالى ، وحينئذ فيصح جعلها هى
الصفحه ٢٠٠ : وإرادة الملزوم ؛ لأن الشىء المتداول بين الناس يكون ممتهنا.
(قوله : وهو ما) أى : التشبيه الذى ينتقل
الصفحه ٢٠٢ :
من حيث إنه شىء أو جسم ، أو حيوان ـ أسهل وأقدم من إدراكه من حيث إنه جسم
نام ، حساس ، متحرك بالإرادة
الصفحه ٢١٤ : ؛
لأنه إنما يوصف بها الكلام والمتكلم لا التشبيه ، ولا يقال : يصح إرادة المصطلح
عليها باعتبار الكلام الذى