الصفحه ٣٦ : (قوله : لقلة
الوسائط) أراد بالقلة :
ما يشمل العدم بالنظر للبعض (قوله : فيمكن تأدية الملزوم) أى : المعنى
الصفحه ٥٢ : (قوله : المصطلح عليه) أى : وهو الذى ترجم له هنا (قوله : أى الدلالة على مشاركة أمر لأمر فى معنى) هذا
الصفحه ٨٦ : والفصل لا ينافى ما تقرر من كون وجه الشبه لا بدّ له من نوع خصوصية وإلا لم
يفد ؛ لما تقدم أن معنى الخصوصية
الصفحه ٩٩ : العجم فلا ينافى وجود
بعضها : كالعلم والقدرة والإرادة فى الواجب تعالى ، وفى المجردات عند مثبتها كذا
قال
الصفحه ١٠٠ :
...
______________________________________________________
العين اسم الفاعل أى : تعد النفس وتهيئها ، أو بفتحها اسم مفعول أى : أعدها
الله تعالى لاكتساب النفس الآرا
الصفحه ١٠٣ :
وقد يقال الحقيقى على ما يقابل الاعتبارى الذى لا تحقق له إلا بحسب اعتبار
العقل. وفى المفتاح
الصفحه ١٥٣ : ) أى : مدلول عليه باللازم ؛ لأنه ذكر فى الكلام لازم
التشبيه وهو وجه الشبه ـ أعنى : فوقان الأصل ـ وأراد
الصفحه ١٦٨ : يعرف بالسجزى (١)
أراد السجستانى
نسبة على غير قياس ، فأشار إلى : ندمائه أن يتمموه على أسلوبه ففعلوا
الصفحه ١٩٠ : ، والمراد بالمتعدد ما له تعدد فى الجملة سواء كان ذلك
التعدد متعلقا بأجزاء الشىء الواحد أو لا فدخل فيه على
الصفحه ٢٥٥ : : أن اعتبار المعنى
فى تسمية شىء بشىء يغاير اعتبار المعنى فى وصف شىء بشىء كتسمية شىء له حمرة بأحمر
ووصفه
الصفحه ٢٧٣ : تخمره.
(قوله : أى عصيرا يؤول إلى الخمر) هذا تفسير لقوله : خمرا والداعى له عدم صحة المعنى
الحقيقى ؛ لأن
الصفحه ٣٠٧ : القرينة وهو الحق ،
وقال بعضهم : لا يجوز تعدد قرينة الاستعارة ؛ لأنه إن كان الصرف عن إرادة المعنى
الحقيقى
الصفحه ٣٢٩ : له ،
فكل جزء من الرأس إنما وصف بالاشتعال لاشتعال ما فيه ، فلو كان جزء منها خاليا من
الشعر لصدق عليه
الصفحه ٣٤٤ : الأفعال فى الموت الذى هو المستعار له أقوى منه
فى الرقاد الذى هو المستعار منه ، وحينئذ فلا يصح جامعا فالحق
الصفحه ٣٦٥ : ، والمراد بدورانها على
الفاعل رجوع القرينة إلى كونها نفس الفاعل لكون الإسناد الحقيقى له غير صحيح كما
فى