الصفحه ٣٤٨ : استعمال اللفظ فى غير ما وضع له لعلاقة المشابهة ،
وتطلق على اللفظ المستعار أى : المستعمل فى غير ما وضع له
الصفحه ٣٦١ : التى تحمل على تحصيله لتحصل بعد حصوله ، وذلك كمحبة موسى لآل فرعون
وتبنيهم له أى : اتخاذهم له ابنا فإنه
الصفحه ٣٨٧ : أراد الذهاب رمى رجله أماما وإذا أحجم عنه رد تلك
الرجل إلى موضعها ، ويسمى ردها لموضعها تأخيرا باعتبار ما
الصفحه ٥١ :
معنى التشبيه فى اللغة (الدلالة) هو مصدر قولك : " دللت فلانا على
كذا" إذا هديته له (على مشاركة أمر
الصفحه ٥٣ : ؛
ليخرج نحو : " قاتل زيد عمرا ، وجاءنى زيد وعمرو" ، إلا أن يقال : أراد
بالدلالة الواقعة فى التعريف الدلالة
الصفحه ٥٨ : أن مراد المصنف بالنظر البحث على
سبيل المجاز المرسل من إطلاق اسم اللازم وإرادة الملزوم ؛ وذلك لأن
الصفحه ١٢٧ : ينبسط حتى يفيض من جوانب الدائرة ، ثم
يبدو له
الصفحه ١٧٢ :
لما اعتقد التساوى بين الدمع والخمر ترك التشبيه إلى التشابه.
(ويجوز) عند
إرادة الجمع بين شيئين فى
الصفحه ٢٤٦ : تقول : معنى قوله بنفسه أى : من غير انضمام شىء آخر إليه ، أو من غير
انضمام قرينة مانعة عن إرادة المعنى
الصفحه ٢٦٠ : وضعت له ...
______________________________________________________
والثانى فرعا تشريك بين المعنيين
الصفحه ٣٦٠ : لازمة له يكون مجازا مرسلا وقد عرفت أنه لا امتناع
فى أن يكون اللفظ الواحد بالنسبة إلى المعنى الواحد
الصفحه ٤٠٦ : ، وهذا لا ينافى كونها
فى أنفسها استعارة على قياس ما عرف من أن الكناية لا تنافى إرادة الحقيقية ،
فالافتراس
الصفحه ٤٢٤ : بالتأويل ، بل هو متناول له بحسب ما
عرض للوضع من غير الاشتراك اللفظى ، فأتى السكاكى بالقيد ليكون قرينة على
الصفحه ٤٧٠ : الاستعارة المصرح بها المفسرة بذكر
المشبه به وإرادة المشبه ، إلا أن المشبه فيها يجب أن يكون مما لا تحقق
الصفحه ٥٠٢ : إرادة المعنى الحقيقى لعدم نصب القرينة المانعة ، والمجاز لا
يجوز فيه ذلك ـ أشار إلى فرق آخر بينهما