الصفحه ٤٨٤ : إرادة الأصل إلى
الإنسان الموصوف بما ذكر ، إذ لا ينتقل من الأسد مع القرينة المذكورة إلا إلى
الإنسان
الصفحه ٣٤٣ : الاستعارة التبعية (والمستعار له
الموت ، والجامع عدم ظهور الفعل والجميع عقلى) وقيل : عدم ظهور الأفعال فى
الصفحه ٤١٨ :
مع قرينة مانعة عن إرادة معناها فى ذلك النوع ، وقوله : بالنسبة متعلق
بالغير ، واللام فى الغير
الصفحه ٤٢٠ :
وأدلّ على المقصود ، أقامه المصنف مقامه آخذا بالحاصل من كلام السكاكى فقال
: (فى غير ما وضعت له
الصفحه ٤٣١ : ـ مشيرا إلى
كتاب بين يديه ـ مستعمل فى غير ما وضع له ، والإشارة إلى الكتاب قرينة على أنه لم
يرد بالفرس
الصفحه ٣٥ : باعتبار ظنون المخاطب مما لا ينضبط ولا يرتكب أصلا على
أن تصور المعنى الموضوع له اللفظ يحصل مع كل ظن ولو كان
الصفحه ٢٧٤ : : (وَأَمَّا الَّذِينَ ابْيَضَّتْ وُجُوهُهُمْ
فَفِي رَحْمَتِ اللهِ)(٢) أى : فى الجنة) التى تحل فيها الرحمة
الصفحه ٢٨٥ : ؛ ...
______________________________________________________
(قوله : فيكون مجازا) أى : لأنه مستعمل فى غير ما وضع له (وقوله : واستعارة) أى : لأنه لفظ تضمن تشبيه معناه
الصفحه ٣٣٥ : له ـ فيجعل ظهور الظلمة بعد
ذهاب ضوء النهار بمنزلة ظهور المسلوخ بعد سلخ
الصفحه ٣٧١ :
(و) الثانى (مجردة وهى ما قرن بما يلائم المستعار له كقوله : غمر الرداء)
أى كثير العطاء استعار الردا
الصفحه ٤٢٥ : السكاكى لم يرد أن مطلق الوضع
يتناول الوضع بالتأويل حتى يقال عليه ما ذكر ، بل أراد أن الوضع عرض له الاشتراك
الصفحه ٤٣٤ : أنه من جنس الأسد ؛ فتثبت له ما يخص المشبه به ، وهو
اسم جنسه.
وكما تقول :
أنشبت المنية أظفارها ـ وأنت
الصفحه ٢٨ : حبيبه ، وكما إذا
اعتقد إنسان بسبب العرف العام أن من لم يتزوج فهو عنين ، فيجوز أن يقال له : فلان
غير
الصفحه ٦٢ : الملكة سببا له
، والحياة شرطا له كما فى المطول (قوله :
فالمراد إلخ) هذا تفريع على ما ذكره من وجه الشبه
الصفحه ٢٣٨ : إنما هو الوضع بالتحقيق. واحترز بقوله : فى اصطلاح التخاطب
عن المجاز المستعمل فيما وضع له فى اصطلاح آخر