الصفحه ٢٧ :
مع التنافى بينهما فى الخارج ، ومن نازع فى اشتراط اللزوم الذهنى فكأنه
أراد باللزوم اللزوم البين
الصفحه ١٨٢ : ...
______________________________________________________
المشبهات بها (قوله : بالمشبهات) أراد بالجمع ما فوق الواحد (قوله : على طريق العطف) أى : الفارق بين الأشيا
الصفحه ٢١٨ : فهو جمع عزمة وهى
المرة من العزم وهى إرادة الفعل مع القطع (قوله : ثواقبا) حال من النجوم ؛ لأن مثل
الصفحه ٤٠٨ :
وتركه بحاله : (وعرّى أفراس الصّبا ورواحله)
(أراد) زهير (أن
يبين أنه ترك ما كان
الصفحه ٤١٦ : وضعت له بتأويل) وهو ادعاء دخول المشبه فى جنس المشبه به بجعل أفراده قسمين :
متعارفا ، وغير متعارف
الصفحه ٢٣٧ : إرادة المعنى الحقيقى كان كذبا وصدق عليه أنه مستعمل فى غير ما وضع له فهو خارج
بهذا القيد أيضا ، لكن
الصفحه ٢٨٢ : أسد ، ورأيت أسدا ، ومررت بزيد أسدا ؛ مما يكون اللفظ
مستعملا فيما وضع له ، وإن تضمن تشبيه شىء به ؛ وذلك
الصفحه ١٣١ : مجموعه ، فقول الشارح : فى كل حالة إلى جهة أراد جهة العلو فى الانطباق
وجهة السفل فى الانفتاح ، فقد التفت
الصفحه ١٣٥ : فيها) أراد بجهل الحمار عدم انتفاعه ؛ لأن الجهل ـ أى : عدم
العلم ـ يستلزم عدم الانتفاع فذكر الملزوم
الصفحه ١٦٣ : متعين ، إذ يجوز أن
يكون أراد اليواقيت الحمر نفسها أى : أنها تزهو على اليواقيت الحمر الحقيقية ، إلا
أن
الصفحه ١٨٠ : ، وأراد بالزهر النبات مطلقا وأطلق عليه زهرا مجازا ؛ لأنه أحسن ما فيه ،
والدليل على أن المراد بالزهر النبات
الصفحه ٢٩٤ : أسدا يرمى وأراد بالأسد زيدا لا يقال فيه إنه جعله أسدا ، كما لا
يقال لمن سمى ولده أسدا أنه جعله أسدا
الصفحه ٣٥٧ : والتقدير ما يعبر بها عنها ، ويحتمل أنه أراد بيان حاصل المعنى ، لا
أن فى العبارة تقديرا ، نظرا إلى أن
الصفحه ٣٦٨ :
منسوبة إلى الأسنة القاطعة أو أراد نفس الأسنة والنسبة للمبالغة كأحمرى
والقد القطع وزرد الدرع وسردها
الصفحه ٤٠٧ :
، وحاصل ما أراده الشارح أن صحا مشتق من الصحو الذى هو فى اللغة زوال السكر
والإفاقة منه ، أطلقه الشاعر وأراد