الصفحه ٣٠٢ : .
______________________________________________________
الإصرار على دعوى الأسدية بالمعنى الغير المتعارف ، ونصب القرينة إنما يمنع
من إرادة الأسدية بالمعنى المتعارف
الصفحه ٥٣٠ : أى حاضرا مع المخاطب ، فهو مصاحب له فى
الحضور والسماع لا فى الإرادة (قوله : أى : لا تريد المخاطب) أى
الصفحه ٤٦٣ : ...
______________________________________________________
حقيقة أو ادعاء ، وحينئذ فلا يرد هذا البحث على السكاكى ؛ لأنا نقول عبارته
صريحة فى إرادة الطرف الآخر
الصفحه ٥٢٧ : منه (قوله : فكأنك
أشرت إلخ) أى : فكأنك
لما قلت قولا له معنى أصلى وأردت معنى آخر وهو المعنى المعرض به
الصفحه ٣١٠ : ، ثم قال : على أرؤس الأقران ، ثم قال : خمس فذكر العدد الذى هو عدد
الأنامل فظهر من جميع ذلك أنه أراد
الصفحه ٤٥٥ :
قد نقل عن شىء إلى شىء ؛ إذ ليس المعنى على أنه شبه شيئا باليد ، بل المعنى
على أنه أراد أن يثبت
الصفحه ٦ : لا تعلق له بالبلاغة ، وإنما يفيد حسنا عرضيّا
للكلام البليغ ، وكلام الشارح المذكور يشير إلى أن البديع
الصفحه ٧ : المقصود من التعريف ؛ لأن المقصود منه حصول البصيرة بالمعرف وقد وجد ،
ثم إن الشارح سوى بين إرادة المعنيين
الصفحه ٤٦ : ؛ فإن معنى الكناية ليس هو مجموع اللازم والملزوم ، بل
هو اللازم مع جواز إرادة الملزوم.
(ثم منه) أى :
من
الصفحه ٧٠ : ، وإضافة الأعمّ إلى الأخصّ هى التى يسمّيها بعضهم
بالإضافة البيانية (قوله : ورد أحمر) ويقال له شقائق النعمان
الصفحه ١١٢ : اللازم
عن الملزوم ، فأطلق الخفاء وأراد الصوت الخفى ، وطيب الرائحة وأراد الرائحة الطيبة
، وبلذة الطعم عن
الصفحه ١٢٦ : وجها له.
(قوله : أن تقترن) أى : الحركات بغيرها من أوصاف الجسم فقد جعل الحركة
مقترنة بأوصاف الجسم
الصفحه ٣٢٥ :
علك الشّكيم إلى
انصراف الزّائر
الشكيم ،
والشكيمة : هى الحديدة المعترضة فى فم الفرس. وأراد
الصفحه ٣٩١ : يراد به اللازم مع صحة إرادة الملزوم كناية يجوز أن يعرض له قرينة
مانعة عن إرادة المعنى الأصلى فيكون
الصفحه ٤١٢ :
(ويحتمل أنه)
أى : زهيرا (أراد) بالأفراس والرواحل (دواعى النفوس وشهواتها ، والقوى الحاصلة لها
فى