الصفحه ٤٠٣ :
ترشيح للمجاز. هذا ، ولكن تفسير الاستعارة بالكناية بما ذكره المصنف شىء لا
مستند له فى كلام السلف
الصفحه ٤١١ : فالمناسب أن بها كما له
لا قوامه ، قلت : الكلام فى السير المتعدّ به وهو الذى يتحقق به الوصول بسرعة ،
وهو لا
الصفحه ٤٤٩ : ...
______________________________________________________
مفكرة ، وإذا استعملها الوهم تسمى متخيلة ، ولما كان حصول هذا المعنى
المستعار له بإعمال الوهم إياها سمى
الصفحه ٤٥٤ : تخييلية ، واستعمالا للفظ فى غير ما وضع له ، وعند غيره الاستعارة
إثبات اليد للشمال ، ولفظ اليد حقيقة لغوية
الصفحه ٤٩٢ :
______________________________________________________
علة لمحذوف أى : وإنما لم يجعل على ظاهره للقطع باستحالة المجىء على الله
تعالى ؛ وذلك لأن المجىء عبارة
الصفحه ٤٩٣ :
لم يكن من هذا القبيل (وليس مثله) لأن المقصود نفى أن يكون شىء مثل الله
تعالى ، لا نفى أن يكون شى
الصفحه ٥١٣ : ؛ فيشتمل على نوع تصريح بثبوت الطول له ، والدليل
على تضمنه الضمير أنك تقول : هند طويلة النجاد ، والزيدان
الصفحه ٥٣٨ :
بل الفضيلة هى أن الأول أفاد تأكيدا لإثبات تلك المساواة له لم يفده
الثانى. والله أعلم.
كمل القسم
الصفحه ٢١ : فى التعريف ، فإن اعتبرت الدلالة على الجرم من حيث الوضع له فهى المطابقة
لا غير وإن اعتبرت الدلالة عليه
الصفحه ٢٤ :
بحيث يلزم من حصول المعنى الموضوع له فى الذهن حصوله فيه ؛ إما على الفور ،
أو بعد التأمل فى القرائن
الصفحه ٣٢ : السخاء وبدلنا كل لفظ برديفه ، فإن كان مساويا له فى العلم بالوضع
لم يختلف الفهم ، وإن كان غير مساو لم
الصفحه ٣٩ : وهو ما تكون
الجسمية جزءا له كالحيوانية ، ثم ينتقل إلى ما يجمع تلك الحيوانية مع غيرها وهو ما
تكون
الصفحه ٧٣ : تفصيلها فى مبحث
الفصل والوصل ، ويقال لها الحواس الباطنة وفيه تغليب ، إذ بعضها لا إحساس له ولا
إدراك
الصفحه ٧٥ : اللسان تكيفت القوة الذائقة بصفة وهى الحلاوة ، ثم تدرك النفس
ذلك التكيف فهذا الإدراك يقال له : لذة حسيّة
الصفحه ٨٨ : وكان عليه أن يقول بالجسم أو السطح لما
علمت أن كلّا من الجسم والسطح يعرض له الشكل أو يبدل الجسم بالمقدار