الصفحه ١٧٥ : مفعول
أو وصف أو حال أو غير ذلك مما يكون له تعلق بوجه الشبه ، فما يذكر من القيود لأحد
الطرفين ، لكن لا
الصفحه ١٩٥ : مجمل (قوله : من
تقسيمات المجمل) أى : تقسيمه أولا إلى ظاهر وخفىّ ، وهذا تقسيم ثان له ، والحاصل : أنه لو
الصفحه ١٩٦ : ...
______________________________________________________
وأجيب بأن له وجها ، إذ لا يذكر الوصف المذكور أى : المشعر فى التشبيه
المفصل ؛ لأن وجه الشبه فيه مذكور فلو
الصفحه ٢٢٢ : شبه به وجه الماء ، وبعضهم إلى أن الأصيل : هو
الشجر الذى له أصل وعرق ، وذهبه : ورقه الذى اصفرّ ببرد
الصفحه ٢٣١ : هو ، فما اشتمل على الوجهين جميعا فهو فى غاية القوة ،
وما خلا عنهما فلا قوة له ، وما اشتمل على أحدهما
الصفحه ٢٥٤ : الاصطلاح إلى الكلمة المستعملة فى غير ما وضعت
له باعتبار كونها طريقا إلى تصور المعنى المراد منها لاتصافها
الصفحه ٢٧٠ :
الذى يطلق على الكل مما يكون له من بين الأجزاء مزيد اختصاص بالمعنى الذى
قصد بالكل مثلا : لا يجوز
الصفحه ٢٩٦ : (قوله : إنما يكون بعد ادعاء دخوله فى جنس المشبه به) أى : المترتب عليه كون الاستعارة مستعملة فيما وضعت له
الصفحه ٣٣٠ : الاستعارة باعتبار الطرفين والجامع] :
(و) الاستعارة (باعتبار
الثلاثة) المستعار منه ، والمستعار له ، والجامع
الصفحه ٣٣٩ : ، فالسلخ مستعار لإخراج النهار من ظلمة الليل ، فقول صاحب المفتاح :
المستعار له ظهور النهار من ظلمة الليل
الصفحه ٣٤٠ : الثانى غير متراخ فيستعمل الفاء ، كما فى قولك : تزوج
زيد فولد له ، مع أن بين التزوج والولادة مدة الحمل
الصفحه ٣٤٥ : البعث هو القرينة ، واعترضه
الشارح فى المطول بأن البعث لا اختصاص له بالموت ؛ لأنه يقال بعثه من نومه إذا
الصفحه ٣٥٣ : ، وحينئذ فلا تصلح الاستعارة فى الفعل
والمشتقات والحروف لعدم صحة التشبيه فيها ، إلا إذا كانت تابعة لما له
الصفحه ٣٨٢ : به بلفظه الظاهر (قوله : اعتراف بالمشبه) أى : ذكر له (قوله : ومع
ذلك) أى : ومع
الاعتراف بالمشبه (قوله
الصفحه ٤٠٢ : ...
______________________________________________________
أو الأصل الذى حق الإسناد أن يكون له ، ففى الاستعارة والمجاز المرسل يعتبر
بعد قرينتهما وفى التشبيه