الصفحه ٤٤٧ : .
فالاستعارة فى مثل : أراك تقدم رجلا وتؤخر أخرى هو التقديم المضاف إلى الرجل
المقترن بتأخير أخرى ، والمستعار له
الصفحه ٤٤٨ : على هذا أيضا ، فقولهم : أراك تقدم رجلا
وتؤخر أخرى ، المستعار هو التقديم والمستعار له هو التردد
الصفحه ٤٥١ : غير استعارة بالكناية فى المنية ، وقال المصنف : إنه
بعيد جدا لا يوجد له مثال فى الكلام (وفيه) أى : فى
الصفحه ٤٥٦ : العقلى ، إذ فيه إثبات شىء لغير من هو له ، وأنه
استعارة بالمعنى السابق ، وهو أن اللفظ المسمى بالتخييل
الصفحه ٤٦٤ : مرادفا له بأن ندخل المنية فى جنس السبع للمبالغة فى
التشبيه بجعل أفراد السبع قسمين : متعارفا وغير متعارف
الصفحه ٤٦٥ : غير ما وضعت له بالتحقيق ، ...
______________________________________________________
لفظيهما
الصفحه ٤٧٣ : النقض الذى هو القرينة ليس تخييلا ، إذ التخييل
إما إثبات الشىء لغير ما هو له كما عند الجمهور ، وإما إثبات
الصفحه ٤٩٦ : الشىء لأحد المثلين دون الآخر ، فالمثل المفروض نفى عنه
المماثل له ، فيلزم أن ينتفى المماثل عن الله تعالى
الصفحه ٥١٥ : : البلاهة وهى لازمة له فقد انتقل من الملزوم للازم (قوله : بحسب الاعتقاد) أى : عند من له اعتقاد فى ملزوميته
الصفحه ٥٢١ :
حيث لم يصرح بثبوت المجد له ، بل كنى عن ذلك بكونهما بين برديه ، وبين
ثوبيه. فإن قلت: هاهنا قسم رابع
الصفحه ١٤ : المذكورة ؛ لأن
فصاحة المتكلم ليست تمام ما وضع له اللفظ المذكور كما هو ظاهر ، وليست جزءا من
الموضوع له
الصفحه ٤٨ : تنبنى على التشبيه ، والله أعلم.
التشبيه
(قوله : أى هذا باب التشبيه) أشار الشارح إلى أن الترجمة خبر
الصفحه ٨٠ :
كالظلمة (حتى تخيل أن الثانى) أى : السنة وكل ما هو علم (مما له بياض وإشراق
الصفحه ١٠٤ : يقابل الاعتبارى
الذى لا تحقق له إلا بحسب اعتبار العقل أى : وهو الاعتبارى الوهمى وعلى هذا
الإطلاق يكون
الصفحه ١٤٤ : ء) أى : وحينئذ لا حاجة لقول المصنف ، ثم ينزل منزلة
التناسب بل لا معنى له أصلا ؛ لأنه خلاف الواقع وكذلك