الصفحه ٤٢٩ : مختلفين ، فالمراد أن الحقيقة هى الكلمة المستعملة فيما هى
موضوعة له من حيث إنها موضوعة له ، لا سيما أن
الصفحه ٤٣٥ : ، ويسمى المشبه مستعارا له.
______________________________________________________
ادعيت سبعيته ، ولما
الصفحه ٤٨٠ : ) ...
______________________________________________________
من التشبيه ، فإذا كان الغرض تزيين وجه أسود فيشبه بمقلة الظبى ، ثم استعار
له لفظ المقلة فهذا واف
الصفحه ٥١٨ : ؛ ...
______________________________________________________
ثبوتها له لأنه ليس فى البيت أداة حصر ، وإنما عبر بالاختصاص عن مجرد
الثبوت وإن كان مجرد الثبوت أعم ؛ لأن
الصفحه ٥٢٠ : الخيمة يتخذها الرؤساء (مضروبة عليه) أى : على ابن
الحشرج ، فأفاد إثبات الصفات المذكورة له ؛ لأنه إذا أثبت
الصفحه ١٦ :
كدلالة الإنسان على الضاحك. (وتسمى الأولى) أى : الدلالة على تمام ما وضع
له (وضعية) لأن الواضع إنما
الصفحه ٤٠ : ، فالإنسان إذا سمع لفظا وكان عارفا بوضعه وفاهما
لجميع أجزاء الموضوع له أول ما يفهم منه المعنى الموضوع له
الصفحه ٨١ :
نحو : أتيتكم بالحنيفية البيضاء ، والأول على خلاف ذلك) أى : وتخيل أن
البدعة وكل ما هو جهل مما له
الصفحه ٨٥ : الثوب اسم لكل ما يلبس ، لكن إن كان يسلك فى
العنق قيل له قميص ، وإن كان يلف على الرأس قيل له عمامة ، وإن
الصفحه ١٩٢ :
(يفهمه كل أحد) ممن له مدخل فى ذلك (نحو : زيد كالأسد. ومنه خفىّ لا يدركه
إلا الخاصّة ، كقول بعضهم
الصفحه ١٩٣ :
لما سأل عنهم ، وذكر جار الله أنه قول الأنمارية : فاطمة بنت الخرشب ، وذلك
أنها سئلت عن بنيها : أيهم
الصفحه ٢٧٩ : المعنى الحقيقى كما قد يتبادر من
المتن (قوله : واستعملت هى فيه) صفة جرت على غير من هى له فلذا أبرز الضمير
الصفحه ٣١٦ :
أى : ما قصد اشتراك الطرفين فيه (قسمان ؛ لأنه) أى : الجامع (إما داخل فى
مفهوم الطرفين) المستعار له
الصفحه ٣١٩ : جنس له ، وقيد كون الأشياء المجتمعة ملتزقا بعضها ببعض فصلا فى الأول مميزا له
عن الثانى ، وقيد كونها غير
الصفحه ٣٦٦ : إلخ) (١) هذا البيت لعبد الله بن المعتز بن المتوكل بن المعتصم
بن الرشيد بويع له بالخلافة بعد خلع المعتز