الصفحه ٤١٥ : له الحقيقى ، فيجب الاحتراز عنها.
وأما على القول
بأنها مجاز عقلى ، واللفظ مستعمل فى معناه اللغوى
الصفحه ١٥ :
(إما على تمام ما وضع) اللفظ (له) كدلالة الإنسان على الحيوان الناطق (أو
على جزئه) كدلالة الإنسان
الصفحه ٩٥ : ...
______________________________________________________
له كما إذا وضعت أصبعك فى فمك ، وكون الشىء لا يحس بطعمه لشدة كثافة أجزائه
فلا يتحلل منها ما يخالطه
الصفحه ٢٣٥ :
تلك الكلمة (له فى اصطلاح التخاطب) أى : وضعت له فى اصطلاح به يقع التخاطب
بالكلام المشتمل على تلك
الصفحه ٣٣٦ : الليل هو الإظلام.
وأما على ما
ذكر فى المفتاح : من أن المستعار له ظهور النهار من ظلمة الليل ففيه إشكال
الصفحه ٣٧٧ :
كقوله :
ويصعد حتى
يظنّ الجهول
بأنّ له حاجة
فى السماء)
استعار
الصفحه ٤٢٧ : الدعاء مجازا.
كذلك (لا بدّ
منه فى تعريف الحقيقة) أيضا ليخرج عنه نحو هذا اللفظ لأنه مستعمل فيما وضع له
الصفحه ١٨ :
لتطابق اللفظ والمعنى (والثانية بالتضمن) لكون الجزء فى ضمن المعنى الموضوع
له (والثالثة بالالتزام
الصفحه ٢٠ :
فقد صدق على هذا التضمن والالتزام أنها دلالة اللفظ على تمام الموضوع له ،
وإذا أطلق على الجرم أو
الصفحه ٤٧ :
(فتعين التعرض له) أى للتشبيه ـ أيضا ـ قبل التعرض للمجاز الذى أحد أقسامه
الاستعارة المبنية على
الصفحه ٥٦ :
فإن المحققين على أنه تشبيه بليغ لا استعارة ؛ لأن الاستعارة إنما تطلق حيث
يطوى ذكر المستعار له
الصفحه ٢٣٦ :
عن الكلمة قبل الاستعمال ؛ فإنها لا تسمى حقيقة ولا مجازا ، وبقوله : فيما
وضعت له ـ عن الغلط ، نحو
الصفحه ٣٠٠ : ء) أى ادعاء دخول المشبه فى جنس المشبه به (لا يقتضى كونها) أى
: الاستعارة (مستعملة فيما وضعت له) للعلم
الصفحه ٣٤٦ :
والمستعار له : التبليغ ، والجامع : التأثير ـ وهما عقليان) والمعنى : أبن
الأمر إبانة لا تنمحى ، كما
الصفحه ٣٧٦ : المستعار منه تحقيق لذلك وتقوية (ومبناه) أى مبنى
الترشيح (على تناسى التشبيه) وادعاء أن المستعار له نفس