الصفحه ٣٣١ :
عِجْلاً جَسَداً لَهُ خُوارٌ)(١) فإن المستعار منه ولد البقرة ، والمستعار له الحيوان
الذى خلقه الله تعالى من
الصفحه ٣٧٨ :
إنما يظنه الجهول ، وأما العاقل فيعرف أنه لا حاجة له فى السماء لاتصافه
بسائر الكمالات وهذا المعنى
الصفحه ٣٩٨ : له اجتماع بالنبى صلىاللهعليهوسلم وحدث أبو ذؤيب قال بلغنا : فى البادية أن رسول الله
الصفحه ٢٥٦ :
(فى غير ما وضعت له) احترز عن الحقيقة ؛ مرتجلا كان أو منقولا ، أو غيرهما
الصفحه ٢٥٨ :
وإن كان مستعملا فيما وضع له فى الجملة (فليس بمستعمل فيما وضع له فى
الاصطلاح الذى وقع به التخاطب
الصفحه ٣٣٢ :
(والجامع الشكل) فإن ذلك الحيوان كان على شكل ولد البقرة (والجميع) من
المستعار منه ، والمستعار له
الصفحه ٤٢١ :
لأنها ليست مستعملة فى غير ما وضعت له بالتأويل. وظاهر عبارة المفتاح هاهنا
فاسد لأنه قال : وقولى
الصفحه ٤٦٧ : وضع له كما هو المعتبر فى المجاز عندهم ، وإنما استعمل
فيما وضع له وإن كان لا من حيث إنه موضوع ، بل من
الصفحه ١٢٨ :
يقال : بدا له : إذا ندم ، والمعنى : ظهر له رأى غير الأوّل (فيرجع) من
الانبساط الذى بدا له (إلى
الصفحه ٢٣٩ :
إذا استعملها المخاطب بعرف الشرع فى الدعاء ، فإنها تكون مجازا ؛ لاستعماله
فى غير ما وضع له فى الشرع
الصفحه ٢٥٧ :
وقوله : (فى
اصطلاح التخاطب) متعلق بقوله : وضعت ؛ قيد بذلك ليدخل المجاز المستعمل فيما وضع له
فى
الصفحه ٢٨١ :
أى : قذف به كثيرا إلى الوقائع ، وقيل : قذف باللحم ورمى به فصار له جسامة
ونبالة. فـ الأسد هاهنا
الصفحه ٢٨٤ :
لكونه مستعملا فيما وضع له ـ وفيه بحث ؛ لأنا لا نسلّم أنه مستعمل فيما وضع
له ، بل فى معنى الشجاع
الصفحه ٣١٧ :
قال جار الله :
الهيعة : الصيحة التى يفزع منها ، وأصلها من : هاع ، يهيع ، إذا جبن. والشّعفة :
رأس
الصفحه ٣٩٠ : له لعلاقة غير
المشابهة كثير.
(قوله : كالجمل الخبرية التى لم تستعمل فى الإخبار) أى : وذلك نحو قوله