الصفحه ١٠٠ : إرادته هنا ؛ لأن العلم كيفية
على كلّ منها ، وحينئذ فقوله : وقد يقال : إشارة إلى أن إطلاقه على غير المعنى
الصفحه ٩٩ :
واللطافة ، والكثافة ؛ وغير ذلك.
(أو عقلية) عطف
على حسية (كالكيفيات النفسانية) أى : المختصة بذوات
الصفحه ٣٢٠ : تفريق الجماعة ، وقد علمت أن
الوصف الخاصّ فى المرسن كونه أنفا لبهيمة يجعل فيه الرسن ، ولا شك أن هذا غير
الصفحه ٣٣١ : : الذى خلقه الله تعالى) أى : على شكل العجل (قوله : من
حلىّ القبط) بضم الحاء وكسر اللام والياء المشددة
الصفحه ٣٥٨ : فى نعمة ، وذلك أن هذا المجرور
له متعلق خاص ـ وهو ملابسة وصف النعمة لزيد فيكون مطلق ذلك المتعلق مطلق
الصفحه ١٩٩ :
وقد يتسامح
بذكر ما يستتبعه مكانه) أى : بأن يذكر مكان وجه الشبه ما يستلزمه ، أى : يكون وجه
الشبه
الصفحه ٣٦٠ : لازمة له يكون مجازا مرسلا وقد عرفت أنه لا امتناع
فى أن يكون اللفظ الواحد بالنسبة إلى المعنى الواحد
الصفحه ٢٣٣ :
أوّلا.
(وقد يقيدان
باللغويين) ليتميزا عن الحقيقة والمجاز العقليين اللذين هما فى الإسناد
الصفحه ٤١ : له ، وقوله بعد فهم الكل أى : لا على أنه مقصود من اللفظ لا
يقال كيف يفهم الجزء ثانيا وقد فهم أولا فى
الصفحه ٢٢٠ : بعد حذف الأداة (نحو قوله : والريح تعبث بالغصون) أى :
تميلها إلى الأطراف والجوانب (وقد جرى ذهب الأصيل
الصفحه ٢٢٧ : ، وقد يكون باختلاف الأداة أى : وهذا الاختلاف غير مقصود
بالخاتمة لاستواء العامة والخاصة فيها ، والمقصود
الصفحه ٣٣٨ : (١)
وذلك عار يا
ابن ريطة ظاهر
وقبله :
أتنسى دفاعى
عنك إذ أنت مسلم
وقد سال
الصفحه ٢٩٠ : ، فإطلاقه على الرجل الشجاع إطلاق على غير ما وضع له مع
قرينة مانعة عن إرادة ما وضع له ـ فيكون مجازا لغويّا
الصفحه ٣٣٣ :
معنى : السلخ ، وهو (كشط الجلد عن نحو الشاة ، والمستعار له : كشف الضوء عن
مكان الليل) وهو موضع إلقا
الصفحه ٣٩٥ : ) أى : بأن يكون من لوازمه المساوية له ومن البين أن إثبات خاصة الشىء لغيره
يدل على أنه الحق ونزل منزلته