الصفحه ١٩٢ : الحجاج قال له : كيف
تركت جماعة الناس؟ فقال له كعب : تركتهم بخير أدركوا ما أملوا وأمنوا مما خافوا.
فقال
الصفحه ٤٩٦ : على أن اللام ياء وأن الواو فى
كنوت قلبت عن الياء سماعا فتأمل.
(قوله : إذا تركت التصريح به) أى
الصفحه ٤٣٥ : ، ويسمى المشبه مستعارا له.
______________________________________________________
ادعيت سبعيته ، ولما
الصفحه ٢١٩ :
أكّد بادعاء أن المشبه عين المشبه به (قوله : ما
حذفت أداته) أى : تركت بالكلية وصارت نسيا منسيّا بحيث لا
الصفحه ٣٩٨ : له اجتماع بالنبى صلىاللهعليهوسلم وحدث أبو ذؤيب قال بلغنا : فى البادية أن رسول الله
الصفحه ١٣٣ : ) أى : من الكلب (فى إقعائه) فإنه يكون لكل عضو منه فى
الإقعاء موقع خاص ، وللمجموع صورة خاصة مؤلفة من تلك
الصفحه ١٠٤ :
إشارة إلى أنه مراد هاهنا حيث قال : الوصف العقلى منحصر بين حقيقى
كالكيفيات النفسانية ، وبين اعتبارى
الصفحه ١٩٨ :
______________________________________________________
راجع للغيث (قوله : يصيبك) هو معنى قوله : وافاك (قوله :
والوصفان) أى : الخاصّان
وهما كون عطايا الممدوح
الصفحه ٢٦٢ : تلك الحقيقة أهل العرف فهى حقيقة عرفية خاصّة أو عامّة (قوله : وفى المجاز) عطف على قوله فى الحقيقة أى
الصفحه ٢١٥ : ترتيب (بعض المعانى على بعض ، وبناء ثان على أول ، وردّ تال
إلى سابق فيحتاج إلى نظر وتأمل (وقد يتصرف فى
الصفحه ١٨٠ : ...
______________________________________________________
وكأنه يقول : تريا كيفية تلك الوجوه وهو كونها ذات إشراق مخلوط باسوداد (وقوله : نهارا
مشمسا) أى : ضوء نهار
الصفحه ٢٧٣ : ، وقد
أطلق على أهله الذين يحلون فيه والمعنى : فليدع أهل ناديه أى : أهل مجلسه لينصروه
مع أنهم لا ينصرونه
الصفحه ٤٧٧ : : (الَّذِينَ يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللهِ)(١) ، وصاحب المفتاح فى مثل : أنبت الربيع البقل ؛ فصار
الحاصل من مذهبه أن
الصفحه ١٧٠ : (قوله : أحد
المتساويين) أى : بحسب القصد لا بحسب ما فى نفس الأمر (قوله : كقوله) أى : قول أبى إسحق إبراهيم
الصفحه ١٦٨ : واحدا بعد
واحد حتى انتهوا إلى آخرهم ، فقال :
أشهى إلى النفس من الخبز
فأمر الصاحب أن
يقدم له مائدة