الصفحه ٣٩٦ : مع أنه مأمور به قطعا ؛ لأنا نقول لم يرسل بالجهاد أحد من
الأنبياء إلا نبينا محمد ـ صلىاللهعليهوسلم
الصفحه ٤٢٤ : دواعى النفس يحصل بشغلها بالضد يبطل بمن لا
داعية له : كالأنبياء ، وأيضا حاصل كف الدواعى عدم العمل
الصفحه ٥١٤ : ؛ لأن حال الأنبياء عند من عرف زكاتها يبعد
التردد فى كون نفسه تأمر بالسوء ، ولكن لما نفى تبرئة النفس عن
الصفحه ٥٩٩ : أَنْبِياءَ
اللهِ مِنْ قَبْلُ)(٢) واستحسنه الرضى. (قوله : فيعبر
عنه بلفظ المضارع) أى : الدال على الحضور
الصفحه ٧٠٨ :
__________________
(١) الإسراء : ٨١.
(٢) الأنبياء : ٣٤ ، ٣٥.
الصفحه ٧٣٦ : : حيث مدح الملائكة الحاملون للعرش ومن حوله ، وهذا
كما يوصف الأنبياء بالصلاح لقصد المدح به مع العلم
الصفحه ٧٤٠ : وهم
__________________
(١) الأنبياء : ٢٣.
الصفحه ٥٦ : الملزوم وإتيانه بالكاف إشارة إلى أن الحسنة لا تنحصر
فيهما أى : ونمو الأموال وصحة البدن وكثرة الأولاد وغير
الصفحه ٢٥٥ : هذه القراءة الثالثة فطالبهما بالسبب فى اختيار
كونها موصولة مع أن الزجاج اختار أنها كافة (ولقول النحاة
الصفحه ٣٤٦ : (قوله : أظهر) أى زمانية غيره كالاسم.
(قوله : كالفعل) أى : النحوى والإتيان بالكاف يقتضى أن ما زمانيته
الصفحه ٣٨٩ : (بما دخله النفى) وهو : " الله كاف" (لا
بالنفى) وهو : ليس الله كاف ، فالتقرير لا يجب أن يكون بالحكم الذى
الصفحه ١٥٩ : الادعاء كاف فى الكناية بواسطة
القرينة ، وحينئذ فيدعى أن المطلق ملزوم للمقيد ، والحاصل أن جعل المطلق كناية
الصفحه ٢٥٢ : الكواشى ؛ فعلى القراءة الأولى ما فى (إِنَّما) كافة إذ لو كانت
الصفحه ٥٠٩ : منشأ للسؤال كاف فى ذلك ؛ أشير
إليه فى الكشاف
الصفحه ٥٤٤ : قيودهما كاف
للجمع بين الجملتين وفساده واضح ، وهذا حاصل الاعتراض المشار له بقول الشارح :
ولما كان إلخ